الحقيقه تظهر كا الشمس
هكذا شئت بل وجدت نفسى اضع عنوانا للموضوع
شدنى لكتابة الموضوع ومشاركة اقرب الرجال الى عقلى وقلبى شباب بيحان مصعبين وغير مصعبين زوار او غير زوار.
قديما قيل البعرة تدل على البعير والاثر يدل على المسير فسماء ذات ابراج وارض ذات افجاج الا تدل على اللطيف الخبير
هكذا عرف ذلك البدوى الله
فتعالى الله سبحانه وتعالى اوجد لنا العقل الذى هو السفينه والاله والوسيله التى ان استخدمناها الاستخدام الامثل لوصلنا الى رضاه وحصلنا على وعده للمؤمنيين وان تركناه اى عقولنا بدون تنشيط واقفلنا دونه الابواب وحجبنا عنه اشعة الحقيقه فلا شك انه سوف لن يرى الا الى قدمه ولن يتحرك خارج مربعه
وهكذا يتم تغييب العقل من صاحبه اما الادها والامر ان تقوم الدول السلطويه واجهزتها القمعيه بتغييب العقل ونشر ثقافة التغييب وتصبح المجموعات والشعوب فى وادى واخرى اعطت لعقلها حرية التعبير والتفكير تلك فى وادى ومربع قديم وتلك تقفز من مربع الى اخر لمعرفة الحقيقه والقرب من الله بم تقدمه من اعمار للارض والانسان فتلك من ضمن غابة الخلق
قرات للاخ وليس للاستاذ عبده بورجى فصفة الاخ نطلقها على بعضنا البعض كزملا من ايام الدراسة وكلمة الاستاذيه لا تطلق الا على كرسى الاستاذيه فى جامعه اى شخص يملك من الشهادات العلميه ما فوق الدكتوراه ولكننا فى اليمن نطلقها على من شئنا بغض النظر تستقيم معه ام لا وللزماله فى مصر ساضل اقول الاخ
كتب الكريم الاخ عبده بورجى : محطات.. البحث عن هوية
واقتطف من المقال الاتى:
وفي دراسة أعكفُ عليها حالياً لنيل درجة الماجستير في العلوم السياسية بعنوان "العوامل الوطنية والإقليمية والدولية وإنعكاس تأثيرها على إعادة تحقيق الوحدة اليمنية وقيام الجمهورية اليمنية عام1990م" ثمة حقائق جوهرية برزت أمامي تتصل بموضوع التأثير الإيجابي للعوامل الداخلية على نماذج التجارب الوحدوية من مراحل التاريخ المختلفة وفي مقدمتها ما يتصل بخصائص الهوية اليمنية التي تتميز بدرجة عالية من الوحدة الدينية واللغوية والاجتماعية والثقافية وإسهامها الايجابي في بناء الوحدة السياسية لليمن بحدوده الطبيعية في ظل حكم سلطة مركزية واحدة ساعدت على تأمين استمرار أقدم نظام توحيدي عرفه اليمن .. وهناك دراسة مهمة للمؤرخ اليمني الدكتور محمد عبدالقادر بافقية بعنوان "اليمن القديم من دولة القبائل إلى دولة الوحدة" وكذلك محاضرة قيَّمة للدكتور عب دالكريم الارياني في معهد الدراسات بلاهاي بعنوان"الجمهورية اليمنية – الوحدة – الديمقراطية- التنمية الاقتصادية" تناولتا موضوع الهوية اليمنية وارتباطها بوحدة اليمن والحفاظ عليها .. وخلال مرحلة التجزئة التي تعرض لها اليمن عقب تفككك حكم الدولة المركزية فان خصائص ومقومات وحدة الهوية اليمنية شكلت الضمانة الحقيقية لاستمرار وحدة شخصية اليمن الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في ظل مراحل انفصام عُرى وحدتها السياسية وبقيت موحدة عبر القرون ومكونة تواصلاً حضارياً وثقافياً واجتماعياً وظل اليمنيون يشعرون على الدوام بأن اليمن هي الهوية الوطنية حتى في أيام التجزئة وظلت هذه الهوية رابطاً عضوياً مشتركاً بينهم حتى في ظل حالات التجزئة السياسية وتعدد سلطات الحكم الاستثنائية للدويلات وقد ثبت حقيقة ما سبق في التأريخ القديم خلال حالة التجزئة السياسية التي تعرض لها اليمن من 525-620م عقب تفكك وحدة اليمن السياسية وانهيار دولة حمير المركزية إلى أن استعاد اليمن وحدته في ظل حكم الدولة الإسلامية وتأكد تكرار هذا التأثير أيضاً أثناء حالة التجزئة السياسية التي تعرض لها اليمن في عصر الدويلات عام 820م وعقب خروج اليمن من حاضرة حكم دولة الخلافة الإسلامية حتى استعادة وحدته السياسية أثناء حكم الدولة القاسمية وفي أخر حالات التجزئة والتشطير التي تعرض لها اليمن في التأريخ الحديث والمعاصر للفترة من 1839م- 1990م ظلت خصائص وحدة الهويَّة اليمنية رابطاً قوياً لاستمرار وحدة اليمن رغم غياب الوحدة السياسية وتعرض اليمن لشتى محاولات استهداف مقومات وحدة هويته الوطنية بعد أن تكالبت خلال تلك المراحل العوامل الداخلية والإقليمية والدولية لترسيخ واقعاً تشطيرياً مفروضاً متجاوزاً حدود تأثيراته السلبية على وحدة اليمن السياسية إلى بعض خصائص مقومات الهوية الايدلوجية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعب اليمني الواحد التي عكست نفسها في صراعات سياسية وعسكرية إلا أن خصائص وحدة الهوية اليمنية أثبتت أنها أقوى من تلك في تأثيرها الايجابي وقدرتها في الحفاظ على استمرار وتواصل جهود إعادة تحقيق الوحدة اليمنية في الـ 22 من مايو 1990م والتي تحتفل اليمن اليوم بمرور عقدين من الزمن على ميلادها.. ورغم التحديات والأعاصير التي ظلت تواجها الوحدة إلا إن وحدة الهوية الوطنية ظلت هي صمام الأمان لاستمراريتها وحمايتها ضد التحديات واستهداف حاضر ومستقبل اليمن السياسية في تاريخه المعاصر خاصة في ظل تلك المحاولات التي ظل يقوم بها البعض ضمن مشروع قديم جديد لطمس الهوية الوطنية ومحاولة الترويج لهوية مسخ يسمونها "بالجنوب العربي" يحاولون من خلالها سلخ أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية من جلودهم اليمنية وسلبهم تاريخهم وهويتهم الوطنية التي عرفوا بها عبر التاريخ ومثل تلك الهوية سبق أن روج لها الاستعمار أثناء فترة حكمه وتخلى عنها بعد أن قاومها الشعب وأفشلها ولكن البعض عاد من جديد للترويج لها لتمرير مشروعاً انفصالياً ظن هؤلاء بأنه لن يمر إلا تحت هذه اللافتة المهترئة.!
واقف الان بكبرياء وشموخ واحترام واتذكر قول ذلك الاعرابى فى الصحراء كيف عرف الله بسهوله
وكيف تعرف الحقيقه ايضا بسهوله ان تركنا عقولنا تسبح فى ملكوت الحريات التى من الله جلت قدرته بها علينا
ماذا قال
لاسم: ضابط جنوبي
يا أستاذ عبده ... هذه الاطروحة تستحق شهادة تاسع !كانت السماوات و الأرض وحدة واحدة و انفصلت عن بعضها وكانت الأرض موحدة تحت حكم آدم و قسموها اولاده و كانت بلاد العرب موحدة في دولة الخلافة و قسموها الأمرا و كانت جزيرة العرب موحدة و قسموها السلاطين و هذا الانقسام جعلها الله في مخلوقاته من الذرة إلى المجرة... الوحدة يا عبده ليست وحدة المادة ... الوحدة ان تقيم للناس دولة تحقق للناس العدالة و المساواة و الأمان و سوف يا توك طواعية ...
الإهداءات
22-05-2010, 02:49 PM
الحقيقه تظهر كا الشمس
العرض العادي
