حــانة الهذيان ( يمنع دخول من تحت سن 22 )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




حينما نفلس حينما نعلن الأنتهاء وذوبان الأفكــار واعتكار الدجى ولاندري هل نحن على الارض

ام تحت السماء هل نحن الذين ندور ام الكواكب والارض تدور وكلن يدور ويلف كم يريد

فالمحابر انكسر وشموع انطفئت والشموس انكسفت والاقمار انخسفت والأمل وهم ضائع

واليائس حقيقة جاثمة ... الكل يرى في نفسه ما يرى ويظن ما يظن ويرى ما يــشاء

مالذي أكتبه الأن لا أدري .!

عزيزي العابر من هنآ عزيزتي العابرة من هنآ


هنآ مقهى هذيان رصيف هذيان طاولة افلاس لا سقف لكلام فيـــها لا مهم مالذي تريد ان تقوله

والمعم ان تنطق بما تشـــاء بما تريد تحدث عن ما في راسك مافي جيبك ما في حسابك ما في جوالك

تحدث عن شجرة سقطت عن قطة هربت عن لوحة بيكاسو عن اعترفات اغسطسين عن طفولتك

عن عقدك و نواقصك تحدث بما تشاء بما تريد هل تعرضت لتحرش للأغتصاب هل تعرضت لخيانة

حبيب بيع عاشق لكذبة بالعمر كله .. لا يهم ولكن تحدث انطق .!

فالهذيان كله ابواب خروج تؤدي الى الدخول ... اكتب شعرا ولا تنظر لوزن ولا قافية ولا بحر

انطق تعتع تلعثم ولكن افعل ما تريده .. وأكتب ما تشاء ..

فالأشواق توصل الى الهذيان .!



ال

هذيـــان ... مع اللوحــات .!






هذه لوحة ليبكاسو .. وكانت في المرحلة الزرقاء وهو مر بمراحل كثيرة من الوجودية والشيوعية !


لا علي منه .. ولكن حينما
أنظر لهذه الرسمه
ينتابني شعور مخيف
شعور برجف منه الجسد
ترتعش اليدين ..!
هكذا حينما نفلس
ويبتعد الاحباب والاصحاب
ونبقى في مدارج الريح
وعلى ارصفة الطرقات
يالهي كم الخيال مخيف
بعض المســائل
يجعلك تصحى من الهذيان

هذيان مع اللوحات 2.!


بعدما سد نفسي بيكاسوا ورسمة المتوحشة السوداوية فلابد من الهرب الى شئ يفتح المسمات العقليه والجسدية وماله صلة .!

لوحة جميلة لم اعرف رسامها الى ومن يعرفه يخبرني به .. ملئة بالاحاسيس .!






أتأملك يامن في لوحة
وكانك هي وهي هناك
مابين نهر و قصر
يا امراة متموجة كالبحر
متوجة بالإنوثة
لامعة وخطفة كل بريق ..!
ساطعة من كل نجوم .!
فاتنة بكل لون .
إني
اسير بين الناس وأشق صفوفهم
ويسمعوني اردد و أهذي

بـاسمك

ويطالعوني وكأني مخلوق
قادم من كوكب اخر بينهم
فأكثر عليا الزحام


و تصادم
وتدنو أذانهم
يردون ان يسمع اسمك



أن يعرفوه ...!
أن يفهم ما أقول
وأن اردد اسمك مع نبضي


وكأن نتسابق في مضمار حبك
من يثبت ان اكثر في ترديد اسمك .!

ولكن البشر يردون ان يفهم ما أقول
لانهم رؤى الفراشات تدور حولي


وطيور تغني على كتفي
والورود تفتح لي ..!
والعطور فاحت لي ..!؟


والاطفال يبتسم لي .!
فضايقوني وضايقتني نظراتهم
وزادوا بضيقهم قالوا ما تردد يا هذا

فقلت برطنة غريبة
The spell

حانة الهذيان..اسم كيبر له الموعني في قلوب من يترتادهـ وقد يتناسب مع الكثير ممن يعشوقون ان ينفسو عن مافي خواطرهم .. دون قيود . حانة الهذيان قد وصلت ووقعت في مكانها المناسب. لنبوح مافي البال. صحيح ان البعض لايدري مايقول ..وهذا هو المراد بالنسبه لي. لان القول بدون حواجز ينبع ويرسم الشخصيه الحقيقه لصاحب. القلم .والقلب المكلووم.

هانا هنا ارجو ان يتم قبولي فيها ..والي الشرف ان اكون اول زبائنها .ممن يريدون ان يبوحون بدون حواجز.... وبعدذلك .قد تعدينا شرطها الاساسي بفترهـ قليله ....! وقلووووبً كبيرهـ تحمل في طياتها الكثير ممنا تعانيه من تصدعات غربه احتلت كياننا وعقولنا الصغيرهـ قبل وقتها ....

... احساس مؤلم حين ترجع بشريط ذكرياتكـ للخلف فترهـ قصيرهـ جداً لتلاحظ ماكان في الامس القريب من تفاعل. وحماس وشوق غير موصوف لهاذا الموقع بوجود الكثير من الاقلام التي تعددت توجهاتها ورسائلها الخطيه . شووق حتى تتمنى ان تبقى موجود في داخله..على الدوام ولكن قد لاتكمل كل ذكريات جميله لفترهـ طويله ...

وانما يجب التفأل ان يكون غداً اجمل.

....

امـرأة تقـرأ كتاباً قـرب نافـذة للفنان الفرنسي ديلفـن انجـوراس
كان ديلفن انجوراس رسّاما أكاديمياً وتلميذاً لـ جان ليون جيروم. ومع ذلك لا يكاد يتذكّره اليوم أحد. بل ربّما لم يسمع باسمه الكثيرون. غير أنه ما أن يُذكر اسمه حتى تتبادر إلى الذهن هذه اللوحة التي تعتبر، ليس فقط من أجمل لوحات انجوراس؛ وإنما أيضاً من أفضل الأعمال التشكيلية التي أنتجها الرسم الغربي عن فكرة "المرأة القارئة".
في اللوحة نرى امرأة شابّة تجلس على كرسي وتقرأ كتاباً أمام نافذة مفتوحة بينما ارتدت فستاناً زهرياً بأكمام قصيرة يتخلله وشاح طويل منسدل على الأرض. وإلى جوار النافذة هناك مزهرية ضخمة وُضعت فوق طاولة.
المرأة تبدو في حالة استغراق داخلي وعزلة عن العالم الخارجي، وتركيزها منصبّ كليّة على قراءة الكتاب وتعابيرها الهادئة والمسترخية ربّما تشي بأنها تقرأ كتاباً خفيفاً.
هذا المشهد لا يخلو من نعومة ورقّة وهو يذكّرنا إلى حدّ كبير بمناظر رينوار المليئة بالألوان الزاهية والتفاصيل المبهجة والأضواء المتوهّجة.
انجوراس كانت له رؤيته الخاصّة عن الحياة وعن الأنوثة بشكل خاص. ولوحاته في معظمها تصوّر عالما من الجمال والسحر والجاذبية لكنها تخلو من الأفكار والانفعالات العميقة والمركّبة. وقد كان مهتمّاً في الأساس بتصوير أوضاع ومزاج الطبقة البورجوازية في زمانه. وكان يميل إلى رسم نساء أنيقات وهنّ منهمكات في القيام بأنشطة منزلية مختلفة مثل القراءة والخياطة وتنسيق الزهور. وغالباً ما تظهر نساؤه بالقرب من مصباح أو نافذة.
أكثر ما يلفت الانتباه في هذه اللوحة براعة انجوراس في استخدام لمسات الفرشاة الناعمة واختيار ألوان دافئة ومتناسقة لدرجة انه يُخيّل للناظر أن الشخصية تكاد تذوب في الألوان المشبعة وفي تفاصيل الديكور من سجاد وستائر وخلافه.
وبعض لوحات الفنان الأخرى تصوّر نساءً عاريات ضمن توليفات ديكورية تتسم بحيويتها وشاعريتها وبألوانها الباذخة والأنيقة.
"المرأة القارئة" ثيمة تتكرّر كثيراً في الرسم الأوربّي والغربي عامّة كرمز لقدرة المرأة على التفكير وتثقيف الذات والمشاركة في إعادة تشكيل الحياة والتأثير الفاعل في المجتمع. ومع ذلك، كثيرا ما قدّمت الفكرة في إطار رومانسي وأحيانا حسّي.
وبالإضافة إلى أن الفكرة توضّح أهميّة الكتاب ومكانته في التاريخ البصري إجمالاً، فإنه يمكن اعتبارها سجلاً أو تأريخاً يوثق جانباً من مسيرة المرأة ونضالها في كسر القيود الضيّقة للحياة المنزلية ومحاولة الخروج إلى العالم الأوسع من اجل اكتساب المعرفة وتحقيق الذات في مجتمع يخضع تقليديا لسيطرة الرجل.
وبما أن الحديث عن فكرة المرأة والقراءة، تحسن الإشارة في الختام إلى لوحتين أخريين عن نفس الموضوع لا تقلان أهمّيةً في جمالهما وقوّتهما التعبيرية؛ الأولى: في بستان البرتقال لـ تشارلز بيروجيني Charles Perugini's In the Orangery، والثانية: امرأة تقرأ رسالة عند نافذة مفتوحة لـ يان فيرمير Jan Vermeer's Girl Reading a Letter at an Open ********
كما استهوت الفكرة رسّامين آخرين مثل فراغونار وبيكاسو ومانيه وميري كاسات وغيرهم.

الاحتظار..و تأجّج آهات الزمن
في حنايا القلب..و انـهـار الدمعه..
فوق موج الذكريات..و انطلاقة الآه..
لتشق سكون الكون..
و ينسدل الستار..
و ينحني القمر حزينا..
و تنطفيء آخر شمعة أمل..

أبا متعب ... ماهذا يارجـــل مالذي تسكبه محابرك أنه خمر معتق من الف عام يسكر حتى الثمالة .

أجد نفسي بين كلماتك واجد نفسي خارجها وأجد نفسي فيها ... حالة تناقض ياصديقي ...

أبا متعب اتيت برسام واسمه ... ما أروعك يارجل يابدع ... اسكرنا بسيل كلماتك ..

لا عليك اطلق العنان ... لا سقف ولا حواجز .

هذيــــــــان ساهر مع رسمة .. فلا تمر من هنآ يا ياعابر .!





ما أجمل هذه الرسمة والأجمل فيـــــــــها المرسومة فيــــها تشابكت الألوان وتطاير وكانك تناظر فتنة

من فتنة الوجود وتعدي الحدود وفيها نزار كتب قصيدة مايا تحت الدش والشعر الذهبي مندسلا .!؟

فيــــه ومافــيه وما عليها ومالا عليها نص ايرتكولي مهزوز مشهي ومشهي وردئي وجميل

قبيح وحسن عفيف و دنس طاهر ونجس مرتفع و ساقط كل التناقضات تجتمع بين الخطوط

والخطوط القصيرة .!

يقول الملعون .. فرويد .. الحب ليـــس الا وسيلة لغاية الجنس .. والوجعان يرى اي اكل جميلا

وما اجمل من اشتهائها انها غرائز وكمائن فالغريزة خي من تحكم الحب لا الجمال يحكمه لا المكامن تحكمه

حينما يجوع الذكر للأنثى جوعا غريزيا بهيميا حيوانيا فوصفها فوق الوصف ويتلذذ بالوصف والغريزة

مسيطرة ومهيمنه ويقول حكيم عصري ان الأمر هو السيطره على فقدان السيطرة وان كان صحيح

الحب للأجل الجمال والطلعة والفتنة ففي لوحات الرسامين والتماثيل اجمل مافيه عروقي ولكن الغريزة

لا تنفذ من مكامنها الا في العروق ..!

تبـــا لك فرويد تبـــــا لك ببلو كيلو تبا لكما وبكما يالعيننا تفقدان الحب بهية وجماله .!

مافي لوحات الرسامين وتماثيل النحاتين الا ابداع واحساس .. من يعشق لوحة يهشق احساس ساكب اللوان

كيف ربطتم الحب بالغريزة وبسيطرة وفقدان السيطرة والرغشة والرجفة والبرقة والنكسة والانفجار

والبركان و الاهات المتددة دون تكسير .!


آآه من جعله الحب هيكلا هظيما اي غريزة تحكمه لو حديثي اليك ما رايتني ..



بين الانتـــظار الأختياري

و الأنتظار الأجباري

أجد نفسي الان في خائنة

الأنتظار الأجباري

والمنفى الأجـــباري

ذهب السحاب ولم يمطر

رحل النهر ولم يسقيني

انطفى الشمع ولم يضئ لي



أين المفر وانا المنتظر

لحـــسن آسر

وصوت دافئ

وقوام فاتن

وفكـرا ناضجا

وانوثة صا خبة



واتساع معرفي واطلاعي

وتوارد افكار وخواطر

والهام مشاعر

وتسارع بين بحار الكلمات

والقــــصائد



أنتظر القصيدة المعجزة

والانثى المعجزة

والهناء الدائم

..!؟



كم سيطول انتــظاري

.!؟

ليلة يوم



شهرا شهرين

هل ايائس بعدما

عشت حلمي ثواني

من عطرني بأنفسه

وطوقني بمشاعره

واسكنني بين حنايه



لا تطل فمن مثلي لا يطيق

انتظار الماء

وهو على مشارف

الموت من عطش


سأجلــــس في مقعد الأنتظار
أنتـــظر ... من ملكة الأنوثة
وأثارة أشجاني
وخنقت حلقي بالعبرات
أن تأتي ..!؟

وهل تأتي .!؟
وفي لحظــات الجلوس
تأخذني الأحلام والخيال
؟!


الى خارج وطننا وطن
قمع الحب وتحريم الحب
الذي فيه كواليس
لمؤمرات والدسائس
للابتزاز وتهديد

فأرى نفسي واياك
جسدين ملتصقين
على ارجوحة
تأخذنا وترفعنا
وأنت تطوقيني
وتلصقيني بصدرك النهد
تجعلين أغرر من الجنون

وتهدئي جنوني
بجرعت من القبلات
وتقولي أهدئ يا رجل
لا تسقطني من حضنك

ويأخذني الخيال
وارك بين الزهر
والورد
واغصان الشجر تغازلك
والطيور تغني لك
تتمرجحي لوحدك
كأنك تنتظريني

فأتي مسرعا كاني اعصار
واحضن ساقاك وقدميك
وأنظر في عيناك الوسعتان

أتأمل أتأمل .!
الفتنة والفتنة .!
والأندفاع والثبات .!
الأرادة وسحق الأرادة .!
الغريزة وسحق الغريزة .!
الصرعة وراء الصرعة .!


فتوقف على قدميك
ونسمع موسيقى الامواج
وغناء العصافير
فأرقصك الفالس
وتراقصين التانغو
فنتشي بتلاقي
جسدينا في تناغم وانساجم
فكم يأسرني طولك
وامتلاء ساعديك

وطراوة عظمك
ورشاقة وخفتك
وعذوبة نعومتك

أريد أن أصحى
أن أخرج من الخيال
من سطوة
منك
أخرجي من لحمي
وعظمي وعروقي
أهرجي من جفني
وذاكرتي
هذي هطرك خذي
فتنتك .!

لقد تعبت تعبت
أريد ان انام
دون ان تحضري
وتوقظيني من نومي
لا تقحمي حلمي
لا فكري .!

أرجوك اثنى طيفك
وجنودك عني
لقد انتهيت
حتى هذيت

أيها المارق والعابر من هنآ تأمل هذه اللوحة .!


رسام يرسم لوحة فيها نفسه ونفسه في اللوحة ترسم نفـــــــــــــسه .!

أي رسام يرسم نفسه على انه يرسم نفسه .!؟

أي يرسم نفسه في لوحة على انه يرسم نفسه .!؟


لعلى هذا الرسام من مر من عنآ من هذه الحانة وأصابة هذيان الرسم .!؟

اي هذيان واي حانة ادخلهاااا


اي مكان واي زمااان ادلف فيهاااا


قد لا اكووون هناء ولا هناااك ... قد اكون في حالة صحياان عند ولووجي الحانة

قد امتطيت جملة من الافكار ان وووولووجي هو الفوز

وهو السعاده وهو القووة والتسيد

قد اكون في خياالي بارع التصوير ... ولكن بعقلي انني في هذيااان

لا ابااالي .. سوف ادخل واشرب من كاااااس الخمر .. لاروي عطش اشوواقي واخيالات افكاري

دخلت الحانة ورحبو بي .. واجلسووني على كرسي الهذيان .؟.... ارتشفت رشفتي الاولى

وتخايلت محبوبتي وفاتنتي مقبلة ... اخذت الثانية واذا هي مهرووولة

اكملت الكاس الاول .. والثاني .. حتى ثملت

تخايلتهااا تحضنني وتطير بي الى عالم الاهوووت الاكبر

بين جنحان العشق وعنفووون السكر .. رحلت معاهاااا الى الواحة الجميلة .. التي انخناااا اشواقنااا

وارتشفناااا اعذب زلال حبناااا ... في رمااال الضباااب وكثبااااااااااان الثلوووووووج

تعانقنااا عناق العشاااق .. وامتزج كل حواس غرائزناااا بدوون ان ندري

ارتوينااا .. رحلنا الى عالم خيالي .. لاعيب فية .. ولا عادات ولا تقاليد

لاممنوع ولا مسمووح .. عانقنا نجوم الشووق واقمار الحب

امتزج حبنا بماسينا الاولى ... بكل قواميس الكهنة والبابوية .. لم ننظر الى قوانين رومااا

ولا الى كدرالية الشاام .. ولا الى قساوسة مصر ... بل الى افلاطونية قبائل العرب

التي كل شئ لديهم لة قوواعد وسنن ... وركام وحمم .. وحيوود وقممم

ولكن يا اسفااااااااااااه اشرقت شمس الصباااااااح .. ووجد احلامة تلسعاااا شمس الصباااح الحارقة

بعد الثمالة فقد الوعي ... ورحل الى خيالات .. ادت بصاحب الحانة الى ان يأمر عمالة بحمل الضيف

الى الشارع فلامكان له بحانة الهذياااااااااااااان .. ولا مكان لمن يكسر اركان الااقنطوووان والقناطر

بل يحمل الى اقرب الطرقااات ليلتقطة المااااااااااااره .... ليحملوووة الى تاجر الخردوات

يحملهااا على سفن العبور المتجه الى قسطنطينية اتاتورك ... او الى اندلس الامس ... واسباااااااان اليوووم

يبكي الاطلااااال ان وجدهااااااااااااا

لن ادخل حانة يفقد فيهااا المراء وعية


فلا زلت صغير دون الثانية والعشرين .. ولكن الفضووول ادخلني اعذروووني

تحيااتي لك اخي العزيز عابر طريق وشكرأ للحانة التي تصور لوحات لمن لايعرف يرسم نفسةةةة

دمت بخير