مبادرة مدنية شعبية لتثبيت الأمن

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ىرحمة الله وبركاته
تجري في العاصمة صنعاء، تحضيرات لإطلاق مبادرة تهدف إلى مساندة الجهود الحكومية في تثبيت الأمن والاستقرار، برعاية من وزارة الأوقاف والإرشاد.

وتم الكشف عن المبادرة في لقاء موسع عُقد اليوم بصنعاء للجنة التحضيرية للمبادرة، بحضور وزير الأوقاف، حمود عباد.

ويطلق على المبادرة اسم، المبادرة المدنية الشعبية (إسناد) وتضم في عضويتها 350 عضوا من السياسيين والمثقفين والعسكريين والأمنيين من مختلف المحافظات.

وثمن الوزير عباد، جهود اللجنة التحضيرية للمبادرة المدنية الشعبية " إسناد " ومبادرتها التي تستهدف تجذير المواطنة الصالحة وتعمق الثقة بين المجتمع ومؤسسات الدولة ومساهمتها في السعي نحو تثبيت الأمن والاستقرار وبلورة رؤى وأفكار من شأنها إعلاء القيم الدينية والوطنية وفي مقدمتها قيم الترابط الاجتماعي والشعور بالمسؤولية المجتمعية.

من جهته، أوضح رئيس اللجنة التحضيرية، علي الصريمي، أن اللجنة شكلت من 350 عضوا من السياسيين والمثقفين والعسكريين والأمنيين من مختلف المحافظات، وهي مفتوحة للجميع وذلك لمواجهة التحديات الراهنة المحدقة باليمن ".

وأشار إلى أن اللجنة ستبدأ عملها من العاصمة صنعاء بالتعاون مع وزارة الأوقاف والإرشاد عبر خطباء المساجد والمرشدين لتوعية المجتمع وغرس القيم الدينية والوطنية، مبينا أن 500 شاب سينطلقون الأربعاء المقبل إلى محافظة صعدة لتشكيل حاجز وسد بين طرفي النزاع، الحوثيين والسلفيين بغية وقف المواجهات المسلحة فيما بينهما .

شئ طيب والمبادرة اذا لم يبادر الناس جميع بتثبت الامن والاستقرار كل ناس بمنطقتهم لم يأتي اليمن غازي من الخارج بكل اسف كل المخربين هم يمنيووون

فقدو حب اليمن واهلة وابو الا انا يعيثو في البلاد فساد وبكل اسف با اجنده حزبية واجندة خارجية وداخلية ومن اشخاص سيفقدون مصالحهم ولايعيشووون الا


في الفوضى .. شكرا بن جمعان والله يوفق كل من يريد اصلاح البلاد والعباد

لا يصلح العطار ماافسده الدهر

اللهم اصلح من في صلاحة صلاحاً للاسلام والمسلمين

لا يصلح العطار ماافسده الدهر


تطورت العطارة واختلفت عن الأمس بكثير واصبح بإمكانها ان تقوم بدور كبير في الإصلاح والتغيير والتجميل إلى جانب ذلك تتوفر عمليات التجميل والمكيجه تعلب نفس دور العطارين واكثر وحاليا وبرغم الاحوال والظروف التي يمر بها اليمن ، إلا انه بدأ يخطوا الخطوات الصحيحه التي سيصل من خلالها إلى مرحله من المراحل التي تطوى احوال وظروف صعبة عاشت فيها اليمن وشعبها خلال الأزمنة والدهور الماضية ، وعلامات النهوض والتنمية بدأت تظهر وتبرز وتبان ، وقريبا سوف تختفي هذه الفقاقيع التي تشوه سمعه اليمن وتنتهي عما قريب وسترى ان العطار اليوم قادرا على إصلاح ما أفسده الدهر ، تقبل تحياتي يا اسد شبوه العزيز مع السلامة

هذا شي طيب
والجميع ينتضر مثل هذا الامر لانهم قنعو من الفوضه
ومن عدم الاستقرار
وسوف يقابلون هذا الامر من الجميع بالترحيب