مناظرة شعرية

لكن محبوتي ماعاد يخدعها==اغراء من خاطبيها كيف ما كانا
كانت تزوج قبل اليوم صامتتا=واليوم تختاربالتصويت اعلانا

إذا المرْءُ لم يدنَسْ من اللؤمِ عِرْضُه=فكُلُّ رداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ
وإنْ هوَ لمْ يحْمِلْ على النفسِ ضَيمَها=فليسَ إلى حُسنِ الثناء سَبيلُ

ابوفراس
لبسنا رداءَ الليلِ والليلُ راضعٌ..... إلى أنْ تَرَدّى رَأسُهُ بِمَشِيــــــبِ
و بتنا كغصني بانة ٍعابثتهمـــــــا.....إلى الصّبْحِ رِيحَا شَمْألٍ وَجَنُـــــــوبِ
بحالٍ تردُّ الحاسدينَ بغيظهـــــمْ.....و تطرفُ عنا عينَ كلِّ رقيــــــــبِ
إلى أنْ بَدَا ضَوْءُ الصّبَاحِ كَأنّـــهُ.....مَبَادِي نُصُولٍ في عِذَارِخَضِيـــــبِ
فَيَا لَيْلُ قَد فَارَقْتَ غَيرَ مُذَمَّــمٍ.....و يا صبحُ قدْ أقبلتَ غيرَ حبيــبِ

ب

بعض الجروح تجيك وشوي وترووح,,وبعض الجروح أن جتك معادراحت
ت
مشكورأبوالطيب على الفكره الرائعه..

تَمَلَّ مِنَ التّصَابي حِينَ تُمْسِي....وَلا أمَمٌ صِبَاكَ، وَلا قَرِيبُ
سواد الراس سلم للتصابي....وَبَينَ البِيضِ وَالبِيضِ الحُرُوبُ
وَوَلاّكَ الشّبَابُ عَلى الغَوَاني....فبادر قبل يعزلك المشيب

(حرف ب)
تحياتي للاخ العود

بلغـوها إذا أتــيـتم حـــــمـاهــــــا

أنني مــــت في الــغـرام فــداهــا

وأذكــــروني لهــا بــكل جـمـيــل

فـعـسـاها تـــبـــكي علي عساهـا

واصحبوهــا لتربـتي ..فعظـــامي

تشـتهي أن تدوســها قـــدمــاهـ

هلْ راكبٌ، ذاهبٌ عنهمْ، يحيّيني،...إذْ لا كتابَ يوافيني فيُحــــــييني
قَدْ مِتُّ، إلاّ ذَمَاءً فيَّ يُمْسِـــــــكُهُ...أنّ الفُؤَادَ، بِلُقْياهُمْ، يِــــــــــرَجّيني
مَا سَرّحَ الدَّمْعَ مِن عَيني وأطلَقَه،...إلاّ اعتيادُأسى في القلبِ مسجونِ
صبراً ‍ لعلّ الذي بالبُعْدِ أمرضَني،...بالقُرْبِ يَوْماً يُداوِيني، فيَشـــفيني
كيفَ اصطِباري وَفي كانونَ فارَقَنِي...قَلْبِي وهَا نحن في أعقابِ تشرِينِ
شَخْصٌ يُذَكّرُني فاهُ وَغـــــــــــــــرّتَه،...شمسُ النّهارِ، وأنفاسُ الرّياحينِ
لئنْ عطشتُ إلى ذاكَ الرُّضَابِ لكَمْ...قد بَاتَ مِنْهُ يُسَقّيني فَيُرْوِيـــــني
وَإنْ أفاضَ دُمُوعي نَوْحُ باكِــــــيَة ٍ،...فكمْ أرَاهُ يغنّيني فيُشجـــــــــيني
وإنْ بعدْتُ وأضنتني الهمومُ لقــــــد...عَهِدْتُهُ، وَهْوَ يِدْنيني فيُسْــــليني
أوْ حلّ عقدَ عزائي نأيُهُ، فلــــــــكمْ...حللتُ عن خصرِهِ عقدَ الثّمانينِي
ا حُسنَ إشراقِ ساعاتِ الدُّنُوّ بدَتْ...كواكباً في ليالي بعدِهِ الجـــــونِ
واللهِ ما فارقُوني باخـــــــــــــتيارِهِمِ؛...وَإنْمَا الدّهْرُ بالمَكْرُوهِ يَــرْمِيني
وما تبدّلْتُ حبّاً غيرَ حــــــــــــبّهمِ،...إذاً تَبَدّلْتُ دِينَ الكُفْرِ من دِيني
أفْدِي الحَبيبَ الذي لوْ كَانَ مُقْتَدِراً...لكانَ بالنَّفْسِ وَالأهْلِينَ، يَفْدِيني
يا رَبِّ قَرّبْ، على خَيرٍ، تَلاقِينَا،...بالطّالِعِ السّعدِ وَالطّيرِ المَيامِـــــينِ

ن

نحرتْه دون ذنب حُلفانا
أمِنَ العدل لديهم أننا
نزورع النصر ويجنيه سِوانا
كلّما لَوَّحتَ بالذكرى لهم
أوسعوا القول طلاء ودِهانا
ذنبنا والدهر في صرعته
أنٍْ وفينا لأخي الوِد وخانا

الشاعرة الرحالة ليلى الأخـيلية

نحن الأخايل لا يزال غلامنا == حتى يدب على العصا، مشهوراً


تبـكي الرماح إذا فقدن أكفنا ==جزعاً، وتعرفنا الرفاق بحـوراً


( أ )

معذره حرف الالف
انيسة لوراءتها الشمس ماطلعت == من بعد رؤئتها يوم على احد0

سالتها الوصل قالت لاتغر بنا :== من رام منا وصال مات بالكمد0
( د )