مـسـ (( نزف مستمر )) ـاحه لبوحي

صفعني الالم .!
بكل قوة يملكها ..
تمرد على روحي ..
تغلغل الى اعماقي ..
بعثرني الى اشلا ..
اقسم بربي انه انهكني عبثا ..
واحرق انفاسي قهرا ..
وقتل روحي سما ..
وألجم جسدي توغلا ..
آآه .!
ياويلي ..!!
لم يرحمني الالم .!
.‏ ‏
.‏ ‏
فأنا انتهيت ..!

ألم سحقني ..
أماني تائهه..
أحلام بلا وطن..
غربةٌ وسط الزحام..
صمتٌ مزعج في غُمة الهذيان..
قيودٌ مؤلمة تحبس الأعناق وتُدمي اليدان..
أثارها بارزه ..
وألمها فاتك ..
وفي الداخل تمرد صخب ولكن الأسوار متينه..
هكذا تبدأ أجواء الهذيان ..
وغيوم الالم ..
وهكذا تنتهي ..
ولكنها لا تنتهي ..
وأيضاً لا تتلاشى بسهوله..

ياااااااااااااااه
كم يترك غيابك من فراغ..
وكم لوجودك من سطوهــ..
ستعود جميلآ كما عهدتك أخي معاند..
وستجدني بالأنتظار مع باقي الرفاق..@};-@};-@};-@};-

كم يروقني هذا النزيف


كم نفتقد الكلام الجميل والمعبر

لااخفيك سرا بان هذة المساحة هي متنفسي الدائم


ارجع اليها في كل حينا وزمان


فاين المعاند ليخرج لنا من اصداف بحرة ولؤلئة كل جميل بجمال الطرح الرائع


ساضل بجانبك ولن اترك هذة المساحة تتلاشىء في غياهب النسيان

ال ع ـــود

ايها القابع على ذلك الصمت ..
لتنثر بقايا يسطرها الارق ..
اشكر لك عبق حرفك ..
وجمال حضورك ..
وسؤالك عند غيابي..
باقة ورد لسموك ..

يامن قبعت بين أضلعي ..

يامن تغنيت بأوتار صدري ..

يامن بكيت لحزني ..

يامن فرحت لسعادتي ..

يامن طبطب ظهري ..

يامن ضمد جرحي ..

يامن رزق قلب وشح بالبياض ..

يامن لايختلف على صدق مخوته أثنان ..

يأخ لي لم تلدة أمي ..

أليك أنت ((( المهاجر الطاهري ))).

لن أنعم بحياة بعد الآآآآن ألا وانت بالجوار

أخي وعزيزي وشقيقي أنني أقف اجلالاً لك فأنت نعم الأخ

لن أفي بضع ما وهبت لي من نقاء قلبك ..

أن قلمي تجرد من الأحســاس في لحظته أمرتة بوصفك ..!!

فعجز قائلاً :

تريديني أن أصف من حير الوصف نفسة ؟؟؟

شكرا لك من لب قلبي

وفقك الله ورعاك

أخوكـ /

معاند بحر

أمواجُ متلاطمه ..!
تمزقُ قلبي ..
وتجلد روحي ..
وتسلخ وجودي ..
تقسو علي ..
ترمي على جسدي ..
أنهارُ من الالم ..!
تُلجم لساني عن التحدث ..
حتى انني لم استطع ان اصرخ .!
ترغمني على الصمت ..
ليجتاحني زلزا ل مدمر ..
يبعثرني ..
وينتشل بصيصاً من النور كنتُ متعلق به ..
ليرميني من اعلا المرتفعات ..
الى نار تزيد الالم بداخلي ..
لاصبح ركامُ مُتناثر ..
بلا وطن .!

بحرت في عالم الكلمات كثيرا ورايت مارايت


ولكن لم ارى كلمات تتحدث وتبكي هكذا


نثرت,, فثرت!!



شجون كانت قد حسبتها اندثرت

كلما اردت الابتعاد

زادت كلماتك اغراقي


تقبل مروري المتواضع


على صفحة ذهبية لكاتب متالق دوما


كلمات ادخلتني الى عالم ثاني ليس بواقعي



أخوي معااند

يعطيك العافيه ع الموضوع



لك مني كل التقدير والاحترام



وتقبل أزعااج مروري,, فما أنا سوى متذوقه لعاالم الأبــداع الذي تملكه,,

كنسمة صباح بارد

مرت من هنا

لطفت متصفحي الذي لطخ بمداد دموي نازف

فأهلاً وسهلاً بمن شرفني بالمرور

الأخت memo

أزدان متصفحي بتعطيرك العذب

فأنتشل الظلام من زواياه

بنور سرمدي رهيب

باقة زيفرون لنفسك العذبة

سألت نفسي عن حالها

علها تجاوبني عن أسرارها

فإن أمرها غريبٌ في حلها وترحالها

سألتها عن أيامٍ مضت .. سألتها عن ليالٍ انقضت

سألتها عن ذكرياتٍ .. لـيـالـي فيهـا سرت

سألتها عن لحظاتٍ .. مشـاعـري فيها قست

لحظاتٌ هل بدأت أم انتهت !

انها لحظاتٌ بدأت و انتهت و في بالي ارتست والدليل أنها قست

نعم ... !! مشاعري قست ... !! ولكن كيف قست ... ؟؟

أشهدكِ حبيبتي أن مشاعري قست عندما أحببتكي

وأيُّ قسوةٍ بعد هذه ؟

غريبٌ أمر دمعي .. ! يسيل ماؤه سيلاً معبراً عن حزن قلبي .. !

عجيبٌ نبض قلبي .. ! يسيل دمه سيلاً معبراً عن حزن دمعي .. !

بكى قلبي .. وشكت عيناي .. !

ذرفْتُ دمعةً فشكت شفتاي .. !

انه اعصار ظلمي !

واليوم ! تنطق عبراتي قبل أن تنطق كلماتي .. تنطق لتأنّب ضميري وحالي

فأنا سأترك حبكِ .. مهلاً .. ليس كرهاً لكِ ..

سأترك حبكِ .. ! ساعديني على ذلك .. !

سأترك حبكِ .. ! أعينيني في ذلك .. !

كم مددت يد العون لكِ .. فها أنا أطلب العون منكِ

آه .. من أين لي بصبر فسأعاني من بُعْدِك .. !

آه .. كيف لي أن أعيش عمري من بَعْدِك .. !

سأترك حبكِ .. سامحيني .. فسأترك معه كل لحظةٍ تخصك

سأترك حبكِ .. سامحيني .. فسأترك ذكرياتٌ بقلبي وقلبك

عزيزتي .. نعم ستصبحين عزيزةٌ على قلبي ..

ولكن .. سأترك حبكِ .. أرجوكِ .. اتركيني !