قصة تلميذ متأثر بالمسلسلات التركية

كنت ادرس في جامعة المشاغبين
ضربني الاستاد فبكيت دموع الورد

نزلت الى الادارة فوجدتها وادى الدئاب

فطردوني فكانت لحظة وداع

رجعت الى المنزل باجنحة منكسرة

فوضعت امي في رقبتي حد السكين

فطردتني من المنزل فاصبحت بلا مكان ولا وطن
حلمت بالنجاح فكان حلم ضائع

لان الجامعة ليست الا سنوات الضياع
و يبقى الحب للجهل

وهكدا تمضي الايام

مع قصة الشتاء

القنذع
تسلم اخي على القصه الجميله اتلمفيده بارك الله في عمرك

ههههههههههه

شكرا اخي القنذع على مشاركاتك المميزة

هههههههههههههههههههههههههههههههه

شكرا اخي القنذع

على مرور الجميع
يعطيكم العافيه