الإهداءات



مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء مدونات الاعضاء هي عالم خاص بمشاركاتهم ومواضيعهم

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 24-03-2013, 06:50 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عابر طريق

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 4846
الدولة: Hermitage
المشاركات: 172
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عابر طريق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء
افتراضي المذبحة الفلسفية ... و مقصلـــة الكلمـــات ..!؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حينما يكون الانسان في فضــاء لوحدة في عالم لوحدة في قمقم لوحودة في خلوة لوحدة


يتصور و يتصور ويفكر ويدور في أفلاكه يكون او لا يكون يبحث عن نفسه مع نفسه .



من أنا ,.!؟


ما هو عمري .؟

ما وظيفتي ..؟

ما أفكاري ..؟


هل اسئلكم ام اسئل نفسي ام أجيب دون اطالة ... مستهلكة ولكن لا طالما كان الانسان مجولا محبوبا

ولا طالما كان الانسان معروف محسودا ... فلاسفات ضمنية لا معرفية ..!


سأقـــيم محاكمة ومشرحة و مذبحة لكل شئ مررت به وكل شئ لم امر به وكل شئ عرفته وكل شئ جهلة


..!












عرض البوم صور عابر طريق   رد مع اقتباس
قديم 10-04-2013, 01:17 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عابر طريق

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 4846
الدولة: Hermitage
المشاركات: 172
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عابر طريق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عابر طريق المنتدى : مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء
افتراضي

علي حرب: أنا سليل جمهورية أفلاطون وابن عربي وميشيل فوكو

المفكر اللبناني لـ«الشرق الاوسط»: الاعتراف بالآخر ضرورة وجود ولو تجردنا من أثر الغرب سنخرج عرايا للشارع

القاهرة: صابرين شمردل

يرى المفكر اللبناني الدكتور علي حرب أن الواقع الذي نعيشه لم يعد معطى بسيطا، بل اصبح يتخطانا، ومفتوحا على احتمالات عديدة وسط التغيرات الكاسحة التي تجتاح عالمنا.
وقال استاذ الفلسفة في حوار اجرته معه «الشرق الاوسط» أثناء زيارته الاخيرة للقاهرة ان التراثيين والحداثيين في عالمنا العربي وجهان لعملة واحدة، من حيث الفشل على أرض الواقع، لافتا إلى أن المثقف صاحب الدور النخبوي والرسولي قد تراجع كثيرا في ظل مجتمع المشهد الجديد الذي اصبح يسيطر عليه الاعلام وآلياته. وتطرق الحوار الى قضايا اخرى.. وهذا نص الحوار:
* ما دور الفلسفة حيال مشكلات العالم التي تضغط الان، مثل الديمقراطية، العولمة، العلمنة، النظام العالمي الجديد وغيرها؟
ـ الفلسفة صناعة مفهومية. فمهمة الفيلسوف مواجهة المشكلات، وتحليل القضايا واخضاعها للدرس والتحليل وذلك لخلق وقائع معرفية جديدة، فالحقيقة ليست فقط معطى مسبقا جاهزا يقوم بذاته علينا معرفته، بل الحقيقة هي ما نقدر على خلقه، وفي المجال الفلسفي الحقيقة تتجلى في القدرة على خلق ادوات للفهم. وهذا المفهوم يكتسب اهمية خاصة في العالم العربي خاصة ان الكثيرين من المشتغلين بالفلسفة يتعاملون مع مهمتهم بطريقة ايديولوجية فيطرحون مشاريع تقوم على نفي العالم والواقع، فأفكارهم تحتاج الى واقع آخر فردوسي، والنتيجة كما نعلم فشل المشاريع الفكرية.
* تقول ساندرا لوجيه في كتابها «هل يجب بعد الاصغاء للمثقفين»: المعلم الفرد تهاوى على صعيدين اثنين الاول بسبب ثورة المعلوماتية، والثاني بسبب سقوط الاحزاب العقائدية التي كانت توفر للمعلم قاعدة دفاع. فالطبقة المثقفة اضرت بمصالحها الذاتية التي تحتضر بالتقرب من السلطة فراج سوق العرض والطلب ورفع الساسة شعار «اذا اردت شراء مثقف يكفي ان تقدم له وظيفة أو منصبا» ما رأيك في هذا الكلام؟
ـ أنا أعتقد ان ما حدث من تحولات في العالم تمثل بالانتقال من عصر الصناعة والحداثة الى عصر المعلومة، من اللغة الابجدية الى اللغة الرقمية. حدث تحول كبير أثر في مختلف وجوه النشاط البشري بل انه ترك تأثيرا في مختلف عناوين الوجود الانساني وفجر علاقتنا بالزمان والمكان ليس فقط على الصعيد الاقتصادي بل ايضا على الصعيد المعرفي والرمزي والخلقي بالذات، فضلا عن الأصعدة الامنية والصحية والبيئية، الامر الذي غير علاقتنا بمفردات وجودنا وطرح تساؤلات حول دور النخب المثقفة، وما يحدث الان في تصوري يضع نهاية المثقف صاحب الدور النبوي الرسولي، بقدر ما يؤدي الى ولادة فئة جديدة في المجتمع البشري وهم الاعلاميون العاملون والذين ينخرطون في مجتمع المشهد بحيث ان الرأي العام اليوم لم يعد يشكله فقط الكتاب وأوصياء الحقيقة. هذا الدور انتهى الان ولا بد من استخدام الشاشة ايضا.
نحن في زمن الكتروني لا يمهل كثيراً بل هو يهمل اذا لم نحسن التعاطي مع ادواته. بهذا المعنى ليست المسألة مسألة فساد نخبة كما يظن كثير من المثقفين الذين يقفزون فوق المتغيرات ليتهموا غيرهم بأنهم خرجوا عن الحظيرة. فمن يقف ضد العولمة أو السوق أو الشبكة يقف ضد وقائع لا عودة عنها، والاولى ان نخضعها للتحليل والدرس لكي نشارك في صناعة الحدث. فالمثقف فاعل ومنتج في وجه من وجوه النشاط البشري، لا أقول انني انتمي الى نخبة فنحن اقل الناس تأثيرا في المجتمع ومع ذلك نسمي انفسنا نخبا والوصف غير دقيق وهو اشبه بخداع الذات ولنتصور انفسنا اصحاب مهنة وصناعة مثلنا مثل الاخرين فلا أحد يحتكر المعرفة.
* هل القائمون على صناعة هذا المشهد في عالمنا العربي مدركون لأهمية دورهم؟
ـ أرى ان الاكثرية لا تدرك هذا الدور فلا تزال العقلية النخبوية هي السائدة، قلة تحاول إعادة رسم الصورة ولذلك فعدم الاعتراف بالواقع نتيجة قلة الجدوى وحصاد مزيد من الهامشية.
* هل لدينا فلاسفة عرب بالمعنى الدقيق للكلمة؟
ـ اليوم هم كثيرون، فمن نتائج عصر العولمة التعدد والتباين من الانتاج الثقافي في الشعر، والرواية والفن عموما.
والفلسفة في العقود الاخيرة مارست حضورا وازدهارا في العالم العربي فهناك انتاج فلسفي مارس حضوره، وهناك فلاسفة لاقى انتاجهم حضورا ورواجا اكثر بكثير من المؤلفات الشعرية، الفكر الفلسفي العربي كما ونوعا حقق نقلة.
* عقد مؤتمر عالمي للفلسفة باسطنبول ومؤتمر الاتحاد العالمي لمنظمات الفلسفة بمشاركة اكثر من 1700 عالم وفيلسوف من 85 دولة من دون الدول العربية والاسلامية، كيف ترى ذلك؟
ـ لا ادري ما هي الظروف التي لم تسمح بدعوة فلاسفة عرب، لكن ذلك لا يعني عدم وجود فلاسفة في العالم العربي، هناك اسماء بارزة معروفة كان يمكن دعوتها. وانا لا ادعي اننا كعرب انتجنا نظريات أو مفاهيم جديدة قياسا لما هو منتج في العالم.
* ما هي العوائق التي تحول دون هذا الانتاج؟
ـ هناك عوائق كثيرة حاولت ان احللها في كتابي «المشروع الحضاري للعرب» مثلا غلبة الطابع النضالي على مشاغل الفيلسوف الذي يتصرف بوصفه مناضلا بدلا من فيلسوف منتج للمعنى، فالبعض طرحوا فكرة انتاج بيان لادانة الضرب على عقود الاستعمار وتحميله مسؤولية التخلف في العالم العربي. وانا اخالف هذا فلو أراد الواحد منا أن يتجرد من اثر الضرب لخرج عاريا. لا بد من ممارسة اصولية بطريقة عالمية فقد اتخمنا نضالات فاشلة، بذلك اخدم اللغة والثقافة العربية، حتى القضية الفلسطينية التي نتذرع بها دوما فالشكوى العربية غير المنتجة اليوم دفاعها عن القضية الفلسطينية عبء على القضية، نحن نسهم في تشويه صورتنا والتي لا يسهم في تشويهها فقط بعض الاصوات المتطرفة في الغرب، وهذا التشويه منه عدم انتاج ما يستفيد منه الاخرون.
* هل الثقافة عندنا تعادي الفلسفة؟
ـ ليس بالمطلق، بعض الاوساط الدينية الاصولية ـ قديما وحديثا ـ تعادي الفلسفة، حتى هذا جرى في اثينا وتم اعدام سقراط وكذلك في المجتمعات الحديثة. فالمسألة بوصفها تضع البداهات والثوابت موضوع تساؤل وتحليل وتشريح يعرض اصحابها الى التهمة من جانب الاوساط الاصولية ايا كانت الديانة اصولية قومية أو طبقية، مثلا الفلاسفة في ظل النازية تعرضوا لضغوط وايضا في المجتمع السوفياتي، فمن يشتغلون بالفكر النقدي يتعرضون لضغوط.
** قال ابن رشد «ان الفلسفة للخاصة وليست للعامة اذ ان العامة لا تطيقها ولا تقدر على فهمها بل هي تسيء ذلك فلا يجوز اذن ان تذاع الحقائق امام الجمهور» كيف ترى ذلك؟
ـ ابن رشد يعتقد ان العامة لا تدرك من الحقيقة الا المثالات والمشاهد، ولهذا يرى ابن رشد ان القرآن نزل للعامة في الاساس. اما المعرفة من الدرجة الاولى من وجهة نظره فهي معرفة الفلاسفة وهناك معرفة من الدرجة الثانية وهي معرفة علماء الكلام، أو القيمين على الأمور الدينية، هؤلاء برأي ابن رشد مفسدون لإن معرفتهم لا يفهمها الجمهور، ولذلك انا لا أرى ابن رشد مفكرا «حديثا» بل مفكرا ينتمي للعصور الوسطى. ليفتح المكان لكل من يعبر عن رأيه سواء كانت مشروعية دينية، سياسية أو أي مشروعية، ومهام الفلسفة اخضاع ما يقوله الدعاة فلا غنى لأي مجتمع عن حماة ودعاة يدافعون عن الهوية ولا يمكن استئصال الدعاة والا حولنا المجتمع الى مجتمع ارهابي، وانا اخالف ابن رشد في قوله بمجتمع الخاصة والعامة بل انا مع مجتمع الاختصاص والفرق بين الفيلسوف وغيره ليس فرق رتبة بل فرق مهنة لا غير، فمصمم الازياء هل اعده من العامة؟ وقارنت مرة بين مصمم ازياء مبتكر يخرق السقف الوطني الى العالمي وبين مفكر ليس لديه افكار جديدة. التفكير في القرآن ميزة الانسان، وكل انسان يمارس علاقته بفكره بشكل حي ولا ضرورة للتمييز بين الناس على اساس طبقي معرفي بل يجب الاعتراف بالاخر أياً كان. كل الناس تمتلك المعرفة والفرق يكون في كيفية استخدام العقل.
* هيجل قال «ان المسيحية هي الطريق المطلق للثورة الفرنسية» هذه النظرة تزداد في عالمنا الراهن انتشارا ما تحليلك لتزايد الاصوليات في العالم؟
ـ تحويل العلاقة بين النصوص والتراث الى مؤسسة للمحاكمة والادانة هذا شيء مؤسف ومن ثم فالاصولي يتهم من لا يشبهه بالتكفير أو التخريف أو بالعمالة مثلا.
قد يكون الفقر والبطالة من الاسباب التي يستخدمها البعض في مشاريع شمولية وجعل البشر ادوات تنفيذ، ومن الممكن ان يكون العطل في العقل والثقافة كما هو الشأن في الاصولية الاسلامية. وكذلك الامر في الولايات المتحدة فهم يتصرفون بوصفهم اصحاب مهام متعالية لانقاذ البشرية. برأيي ان هناك اسباباً اسميها الامن الثقافي. ايضا!! الكوارث البيئية والامراض بجوار العنف الموجود حاليا والذي لا يوجد له نظير في التاريخ، بالاضافة للرعب التقني اليوم فهناك هوة بين ما يفعله الانسان وبين ما يتوقعه فقدرة الانسان على الفعل اصبحت هائلة وقدرته على التوقع ضئيلة كل هذا يدفع الكثيرين إلى التفكير بالجانب الاخروي، ايضا شهوة التكالب ومنطق التميز والتفاؤل العنصري، كل هذه المنازع البشرية هي التي يتغذى منها هذا التميز والذي ينفجر عنفا «فائقا» باعتبار اننا في عصر الادوات الفائقة.
* برأيك ما الحل لترويض كل هذا؟
ـ كان لي محاضرة اسمها «الانسان الادنى» فأنا اقول إننا اقل شأنا بكثير مما ندعي ولتخفف مفردات القدسي والمتعالي والكامل والنموذجي كل هذا لا يصنع الا الدمار.
البعض يعتقدون انهم خير أمة واخرون يعتقدون انهم خير نموذج هذه الافضلية الخانقة ومنطق الاقصاء. نحن نعتقد انفسنا أرقى من الحيوان رغم انه لا يضر نفسه ولا غيره بالعكس نحن نضر انفسنا ونضر غيرنا ونضر الحيوان. فنحن كائنات نعرف وندعي الذكاء لكننا ندمر بقدر ادعاءاتنا.
* ما الذي يسير التاريخ؟ وهل من الممكن التنبؤ به؟
ـ التاريخ يصنعه البشر ولكن لا يعني ذلك اطلاقا ان البشر يقبضون على قوانين التاريخ أو يسيرون العالم كما يريدون له ان يكون.
* هل ثمة دور للارادة العليا.. ما رأيك في ذلك؟
ـ ليس بسبب الارادة العليا نتجاوزهم، بل الواقع نفسه يتجاوزهم، نحن احيانا نخلق وقائع فأنا حين اعلن الحرب اخلق حدثا، ولكن هذا الحدث يتعداني، لان له مفاعيل وتداعيات لا يمكن لي ان احصرها، لان أي أحداث واقعة تختزن امكانياتها، وهي واقعة مشروعة على احتمالاتها وابعادها المتعددة. ونحن نعتقد اننا اسياد انفسنا أو على الوقائع لكن هذا وهم كبير. اليوم بعد قرون من الحديث عن العقل والعقلانية وعن انه يحكم العالم بالتنظيم المحكم، ها هي الوقائع تفاجئ الانسان من حيث لا يحتسب، ما هذا العنف، ثمة احداث تداهمنا من حيث لا نحتسب. لا بد ان نعيد النظر في مسائل كثيرة. فالواقع ليس معطى بسيطا. النص أنا اكتبه لكنه يتعداني كل قارىء يقرأ في هذا النص ما لم يقصده مؤلفه وكل قارىء يقرأ يشكل مختلف عن الاخر. اذا تغير المفهوم عن المعطى سواء كان نصا أو حربا أو قرآنا فلا يزال نصا مفتوحا ولا يمكن لأحد أن يدعي انه يقبض على المعنى فيه والذين ادعوا انهم احتكروا التفسير والمعنى هم اكثر اناس انتهكوا التعاليم والمبادىء التي طرحوها من منظور اسلامي وديني.
وعلى ذلك الثورة الفرنسية، والحداثة، لماذا ولدت الثورة الروسية واحداث 11 سبتمبر كل هذا لا يحتمل تفسيرا واحدا ولا يمكن اختزاله. ما نفاجأ به دوما يعني اننا لا نسيطر على المعنى فالاولى بنا أن نعيد النظر الى الواقع والى افكارنا بحيث نستطيع بها ان نقبض على الواقع أو على قوانين التاريخ كما ادعى ماركس. البشرية الآن عاجزة فرغم الشعارات الكبيرة الا ان العنف يزداد وكذلك الفقر والتسلط.
هناك من يعتقد ان بإمكانه ان يضع خطة لكي ينفذها وهذا وهم كبير، فأنا اذا كنت انجح فمعنى ذلك ان الفكرة التي انطلقت منها تتحول وان الاهداف التي اريدها قد اصبحت معدلة، فالخطة التي ننطلق منها والوسائل كل ذلك يتغير اثناء العمل. الصناعة تحويل لا انتاج، فلا انتاج أو ابداع بلا تحول والابداع تحول بطريقة مثمرة، فلذلك لا يفكر احد ان لديه حلا امثل أو نهائيا كما يدعي الكثيرون ممن يرفعون الشعارات من مثل: لا حل الا بالاشتراكية، الاسلام هو الحل، المجتمع المدني هو الحل، الديمقراطية هي الحل، كل هذه الشعارات مدمرة حتى الديمقراطية لان اي شعار يتم التعامل معه بطريقة أحادية مطلقة سيفشل ولو كان العقل فالذين قدسوا العقل وقعوا ضحيته.
* اذن كيف نفسر هذه الفوضى واللامعقول كيف نفسر انفجار العقلانية الحديثة على أرض الواقع؟
ـ يفسرها تقديس العقل وهو الوجه الاخر لفقهاء الشريعة، فالحداثيون والتراثيون في العالم العربي وجهان لعملة واحد، لا وجود على هذه الارض الا لليومي والمعاشي والمحسوس والدنيوي والمتحول والمتغير، ونحن في عصر التحولات الجذرية الهائلة الكاسحة، أي مشتغل اليوم في أي مجال لا يطمئن للمعطيات التي بين يديه لانه ربما تتغير المعطيات غداً وهذا يسبب ازمة، ويجب ان نكف عن التبجحات الانسانية وانا افترق بهذا عن الحداثيين في الشرق والغرب سواء من تشومسكي الى ادونيس أو من بييربورديو الى حسن حنفي أو من ادوارد سعيد الى محمود أمين العالم، دوما السقف لدى هؤلاء هو الانسانية، القدامى والحديثون وجهان لعملة واحدة من حيث الفشل على أرض الواقع.
* لكن هؤلاء وهؤلاء ـ اي انصار القديم والحداثة ـ يقولون ان الفشل في التطبيق؟
ـ هذه اكبر خديعة يمارسها الاسلاميون والحداثيون وهم يظنون ان هناك نموذج نظرية مثلى تجعل العالم أفضل ومن هنا جاءت صياغتي حول العالم والفكر واشير فقط الى العقل التداولي الذي هو اطروحتي في كتابي المأزق.
* هل تقف الى جانب الشيطان؟
ـ نيتشه كان مؤمنا اكثر بكثير مما نتصور، فلو لم يكن مؤمنا لما جن، هو يفتش عن قيمة عليا، وهو ينتقد الديانات وكذلك الفلسفة التي تحولت الى حروب طاحنة، فنيتشه منطوق خطابه انه غير مؤمن لكن غير المنطوق انه مؤمن اكثر بكثير مما نظن. لدي براءة زائدة ولذلك قد يتم استدراجي في لعبة شيطانية يتقنها البعض وهذا يسوءني ان اجد نفسي اكثر مثالية من بعض رجال الدين المتقنين للعبة الارضية. اني اشغل عقلي ولكن بالمعنى الخلقي بمعنى ان هناك معايير تحكم عملي وهذه المعايير آتية من صميم الثقافة الاسلامية الدينية التي رباني اهلي عليها وانا تربيت على قراءة القرآن ودخلت الكتاب في المرحلة الاولى. فاذا كان الله هو الحق فإن صلتي بأي انسان من وجهين الاول على الصعيد المعرفي كوني انتج الحقائق، وعلى الصعيد العملي وان كنت احيانا انزلقت وتكالبت على الحكام في حمأة الصراع مع اندادي على أرض الواقع ولكن لست من الذين يتعطلون من كل قيمة أو معيار أو قاعدة.
لقد اسهمت آيات القرآن البينات في تشكيل ذاكرتي اللغوية وفي تشكيل علاقتي بالمعنى بالذات وحتى لو خرجت عليه فأنا أثر من اثاره، بينما هناك اسلاميون يدعون حمايتهم النص والوكالة عليه لكنهم لم يتأثروا به وهذه هي المفارقة وعلاقتهم به هشة ضعيفة.
انا سليل القرآن كما اني سليل جمهورية افلاطون وابن عربي وايضا ميشيل فوكو.












عرض البوم صور عابر طريق   رد مع اقتباس
قديم 25-05-2013, 10:21 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عابر طريق

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 4846
الدولة: Hermitage
المشاركات: 172
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عابر طريق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عابر طريق المنتدى : مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء
افتراضي

قال الذي قال .




ظمأ ظمأ ْ

ما زالَ يسكنُني الظمأ ْ

هذا أنا

سأحدثُ الأوجاعَ عن تاريخها

وعن الرحيلْ

وعن انتماءات الفناءْ

وعن الجنوبِ بعُرفنا

لما اكتسى قومي ثيابَ جنوبهم

وتبدلت –وسطاً- حدودُ البوصلة ْ

ألفٌ.. وباءْ

وبفكر أشتاتي وباءْ

يا أيها الماضي ترفق إنني

ما زالَ يسكنُني الظمأ ْ

***

سر لا تخفْ

أطلق سراحَك في نفوسٍ تبتئسْ

مطرٌ يجفُ برغم أكواب السماءْ

ومسافرٌ يمتص جلدَ المزودة ْ

ويصيحُ...ماء ْ

ويئنُّ...ماء ْ

سرقوهُ في ليل الخواءْ

وفراشةٌ تزدانُ رغمَ جفافها

تجثو مغلفةً بشمع جناحها

هي لا تطير ْ

لكنها سر الجمال ْ

تمضي طيور ْ

شفقٌ سيأسرها

ولن تأسى

ولن تحتاجَ إلا أن تغور ْ

فالشمسُ ذكرى للغيابْ

حتى الإيابْ

والراحلونُ إلى المدينة يشربون

لامٌ.. ونونْ

لو يعلمونْ

ضاعت معالم سحنتي

فخَشِيتُ ألا أرتحل ْ

أو تعتري بعضي

معالم من أجل

وأنا الذي غرسَ الأسى

في سبخةٍ تحت الظنونْ

سأعودُ لا أدري

متى؟

أو

كيفَ؟

أو

في أي وعيٍ للجنون ْ؟

سأعيدُ

ألحانَ الغناء ْ

أحدو لعيس قبيلتي

مترجلاً عند الحداءْ

فالعيسُ لا ترعى هنا

في خمسها

تحتاجُ.. ماء ْ

وتئنُّ.. ماء ْ

وأنا

برغمِ ضروعها

ما زالَ يسكنُني الظمأ ْ

***

وأراكِ في قلبي

هنا

أهواكِ دون مناسبة

فالعشق صعلوك بنا

متمردٌ

متجردٌ

يغشاه قانون الغباءْ

طفل تدللُه القلوب ْ

يجتاحُ سورَ المدرسة ْ

فتعلّمي ألا نكونَ به سواء ْ

تبدين مثلي متعبة ْ

فعلام نظمأ عشقَنا

بعد المطرْ؟؟

قولي معي:

"لن نشربَه ْ"

هيا إلى نبع العذابِ

فنبعهُ

متدفقٌ

بشقاء عشاق الظمأ ْ

كافٌ ولامْ

والعاشقون تألموا من ألف عامْ

رغم الملامْ

وبرغم زيف الزاعمينْ

أن الهوى كنز ثمين ْ

وبه المشاعرُ ترتوي

عودي هناك ْ

كوني كما

لم أرتشفْ يوماً هواك ْ

العذرُ سيدتي

كما هذا

أنا

ما زالَ يسكنُني الظمأ ْ

***

البحر أتعبَ فلكَ أفكاري معي

وأنا تعبتُ ومللتُ نزفَ مواجعي

يا نفسُ ذوقي زيفَهم لو مرة ً

هيا اذهبي كذباً ومن ثم ارجعي

كوني كما لا أرتجي في بحرهم

وبكل أشكال الحياة تمتعي

هاءٌ ونونٌ في ضياع جزيرتي

والبحرُ في تلك الشواطئ يدعي

هيا اخدعي

وتصنعي

فالبحر ماءْ

والفلكُ أروتَها البحارُ

وها أنا

ما زال يسكنني الظمأ ْ

والبحرُ

يذرفُ موجَه في مدّه

ويئن ُّ..

ماء ْ

ويصيح..

ماء ْ

...

...

ظمأ ظمأ ْ

ظمأ ظمأ ْ

ظمأ ظمأ ْ

ظمأ ظمأ






إن ضاق العمر بأحزاني

أو تاه الدمع بأجفاني

أو صرت وحيدا في نفسي

وغدوت بقايا إنسان

سأعود أداعب أيكتنا

وأعود أردد ألحاني

وأعانق دربا يعرفني

وعليه ستهدأ أحزاني












عرض البوم صور عابر طريق   رد مع اقتباس
قديم 25-05-2013, 12:56 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عابر طريق

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 4846
الدولة: Hermitage
المشاركات: 172
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عابر طريق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عابر طريق المنتدى : مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء
افتراضي

رسالة اليك .....


لا تقلق ... ولا تحسبي اي أمر ولاا تقدمي ولا تأخري ...

هذا انا كم انا ... بحار وعواصف وزوابع ... وامطار ...

وحكايا قصص .... لك ما لك ولي ما لي ...

سأخبرك عني قليلا
ولكن اخبريني عنك كثيرا
الصيف اقترب
لا بل بداء
وازهار الربيع
اختفت
ورود الجوري
ذبلت
وتغريد البلبل
انقطع .!

وليس هناك الا عواصف
ترابية ...
ورحلات
واسفار .
وناس فارين وناس هاربين .!؟
ولكن انا وانتي .!؟
نقطة تتبع حرف
محبرة تتبع قلم
قصة تتبع راويا
فلم يتبع مخرجا
خاتم تتبع اصبعا !؟
لا مناص لا فرار .!؟
لابد مهدنة
.












عرض البوم صور عابر طريق   رد مع اقتباس
قديم 25-05-2013, 06:59 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عابر طريق

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 4846
الدولة: Hermitage
المشاركات: 172
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عابر طريق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عابر طريق المنتدى : مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء
افتراضي

من أوجاع النفوس ما هو إلهام ومصدر
من تأليف د.عبدالمحسن

يتعرض الإنسان لأسباب يتعطل معها حجم نتاجه وتتدنى قدرته وحيويته، ومن هذه الأسباب الهموم التي يقول بها الإنسان، ويفترض أنها فرضت نفسها عليه فطغت على كل شيء يستمد منه أو به علاقة له مع الحياة؛ فيتوجه باللوم إلى حياته بل على الدهر الذي خذله، وسار بآماله وأحلامه على طريق لا حظ معه، تقطعت أسباب استقراره ليجد أن مستقره مع الهم أصبح السمة السائدة.
وللإنسان مع الحياة والهم علاقة يتداخل معها الفهم بين الصحيح وعكسه، وقد تستعصي على الإنسان لحظة من تأمل تهدي سبيله ليدرك مكانه من همومه والداعي لها ومصدرها، فالأوراق بين يديه وأمام ناظريه ولكن العجز بأثر همومه غيّب كل قدرة على قراءتها، واستيعاب محتواها. إنها أوراق عن الحياة ونواميسها وعن الإنسان، كما أنها سطور كتبت وفي كل حرف معنى للهم كنوع له مصدر وأسباب فحلت بدعوة من داع يكره استضافتها فيأخذ به التصور أنها مرسلة أو مسلطة.
إنها قدرهُ كما يتصور، بينما قدره قد يكون غير ذلك متى أحسن التصور. ومن خلال هذا التصور يتم التداخل، وهو معقد بطبيعته فيستسلم البعض والبعض الآخر يأخذ به التأمل نحو فهم يفصل ما بين نفسه ومحصلة هذا التداخل متكئاً على تجربته، وعلى تجارب الآخرين بوعي ذاتي وفطنة. ومن تحرك بأقدام وعيه أدرك أن للحياة نواميس وسنناً، وأن الهم إفراز لعلاقة الإنسان بتلك النواميس ومدى استيعابه لها، وأن هذا الإفراز مؤشر هام بل شديد الأهمية، وفي إدراكه إدراك لأشياء كثيرة ومتعددة في النوع وفي الأثر؛ فالحياة بنواميسها وكل قوانينها لا نملك أن نعدل أو نبدل شيئاً منها، وإن أمكن افتراضاً فإنها محاولة تفسد الحياة وتشوه كل علاقة معها.
والهم من خلال مصدره ومستقره له أثر من ضيق وألم يحل بالإنسان فيعكس أثره نمط الاستجابة للكمّ والكيف، ومتى تجاوز الهمّ وظيفته بما هو إيجابي الأثر تعطلت حيوية الإنسان وكذلك الكثير من قدراته.
والإنسان يدعو الهم دون قصد، وفي بعض الأحيان دون أن يدري من خلال مواقف له مع الحياة، يستجيب معها للهم بأسباب سوء الفهم في علاقته بالحياة وقوانينها. وينطبق ذلك على فهم نفسه؛ فالإنسان بطبعه وما خلق به متحرك لا يطيق السكون، وحركته هي تفاعل مع حيز من الحياة بقوانين خاصة بهذا الحيز، وحين تخطئ الحركة طريقها يتعثر شيء في الفهم، أو نفس الإنسان فيحلّ الهم وينصرف الإنسان عن إدراك أسبابه فيستسلم ويعاني.
والاستسلام معضلة يزيد بها المدى فيزيد الهمّ، والمعاناةٌ مع جهدِ يحاول التفكُّر، ومقاومة الهم الوسيلة الأمثلُ التي يتحقق معها ما للهم من وظيفة كحافز ومنشط للحركة، وكأساس لتجربة تضاف إلى تجارب الإنسان، فيزيد رصيده منها. وهي مكتسب يغني العقل ويطمئن النفس فينبعث الأمل والتفاؤل.
وهذا المكتسب مبني على قاعدة الإفرازات التي تشيرُ من خلال حالة التراكم إلى أمور هامة قد يحسب كل أمر منها مقابلاً كل قانون للحياة أو شيء من نواميسها؛ فالإيمان والإصرار على كل عمل صالح متوَّج هذا كله بالصبر من صميم ما يفرز على طريق الحياة التي يأمل معها الإنسان بعداً عن الهموم وآثارها، وقوة العزيمة والتوجه بالإرادة العاقلة نحو هدف على الطريق مسير تبتعد معه وطأة الهموم. وإدراك ما هية الإشكال أو المشكلة وفصلهما عن ما هو تافه بدافع قوي نحل به الإشكال أو المشكلة، ونقاوم توافه الأمور التي كثيراً ما تحلّ ومعها الهم يحلّ.
بعض من الهموم يجسدها خوف الإنسان من الغدِ، أو من سقوط أدبي بوهم يحلّ به فيحلّ معه الخوف وهذا نوع من الهموم التي لا يقهرها إلا الإيمان الصارم بأن الأشياء قدر، وتحلّ بقدر، منها ما نهرب منه إلى قدر آخر، ومنها ما يتوجب القبول به طاعة وخضوعاً لمقدّرِ قادر له كل العزة والجلال، وجميعنا نخضع لقبول نؤجر عليه، ومن رفض منا فإن هذا القدر واقع لا محالة فلا الخوف ولا الرفض بقادر على حال غير الحال والخوف قد يبدو كذلك، ولكن بشيء من تأمل النفس ومراحل قد مرت بها فيكتشف أن الخوف مظهر لشيء آخر مخبوء يلزم بيانه.
والمصائب التي منها ما هو محسوب، أو ما قد يحلّ فجأة لا يدفع عنها الهم حين تصورها أو لحظة خشيتها؛ فقد يمتد الهم من ألم إلى آخر دون أن يتحقق شيء من هذا التصور، وإن حدث فلا التصور أو الخشية منها ذات أثر على الحدث وألمه.
إن الحياة بنية مستقلة وكذلك الإنسان، والتفاعل ما بينهما أمرّ لا مفر منه مادام القلب ينبض والنفس متواصل؛ فالمحاولة أو مجرد البداية نحو فهم النفس وقدرتها ومقدارها بقياس الحياة ونواميسها مسعى يتحقق معه شيء من التوازن والاتزان لهذا التفاعل على أن يسبق هذا ويتزامن معه إيمان مطلق بوعي عاقل بأن الحياة وكل نواميسها والإنسان بوعيه وإحساسه خلق مقدر، وفي المنهاج القرآني مصادر متاح تناولها تفسر لنا من قصص النفس والحياة الكثير، وتضع المنهاج الأقوم ما بين المسير والمصير.
هذه أوراقنا النفسية، وكل دعم يسمو بهذه النفس وبالحياة لا نتخلى عنه وإن حدث فالهم هو البديل، ومتى حلّ حلّ معه شيء من الضياع الذي قوام ردعه قوة النفس المطمئنة بقوة الوعي حيث المرجع، وحال الهم بما يلازمه من ضياع هو ضياع في الوسائل التي تحاوره وترصد أسبابه بنظرة تتفق ومراجعه، ومن تقاعس يوماً لن يرغب في مرجع، وإن رغب قد لا يحسن فهمه وإن أحسن الفهم قد لا يحسن العمل حيث الرغبة والفهم والعمل مراحل تأتي بالأثر بعد مجاهدة وجهاد يعمقُ مفعول كل مرحلة، وهي التي تمهد لما بعدها فلا تنافر بين شيء وآخر، فالأصل مصدر الأمن والاستقرار النفسي بعيداً عن كل هم أو تصور بالوهم يلقي بظلاله على النفس فيعكر ما صفا منها فيشقيها.
إنه حوار مع النفس بصوت مسموع، وأذن ترهف السمع لكل تجربة إنسانية بغثها وسمينها، فمحصلة ما نجرّبُ به وتجرّبُ به الحياة وعينا، والوجدان منا له من الغث نصيب ومن السمين كذلك، وما الفرق إلا في المحصلة، ولا سبيل لزوال أحدهما فالإنسان بين الصواب والخطأ سرمدي الطبع والتكوين.












عرض البوم صور عابر طريق   رد مع اقتباس
قديم 14-07-2014, 04:46 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عابر طريق

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 4846
الدولة: Hermitage
المشاركات: 172
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عابر طريق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عابر طريق المنتدى : مــــــــــــدونــــــــــــــــــات الاعضــــــــــــــــــاء
افتراضي

الســــــــــــــلام عليك
أيهــــــــــا المنتدى الشـامخ
الذي لا يضر من غاب
ولا يهز اركانه


نغيـــــب عنك اسابيع
وأشهـــر وسنين

ونعود ولاتزال شامخا
رغم كل الاصعاب
وقل الاصحاب
وتشتت بن مصعب


سلام عليك
وسلام على اركانك
وسلام على قوم فيك
لم يفرط فيك لحظة



مهما ابتعدنا وغبنا واغتربنا
وتشتتانا ...


تبــــقى وجهتنا
وعودتنا ..........!












عرض البوم صور عابر طريق   رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين وشروط المنتدى
الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 03:28 PM.


المواضيع المطروحة تعبر عن رأي كاتبها ولاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المصعبين
Powered by vBulletin Version 3.7.4
Copyright ©2000 - 2009, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة @ موقع المصعبين