بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مصادر موثوقه وقد تواصلت مع من نشر الخبر واكده ه تم القبض على شاحنه ادويه موجهه الى الحوثه من منضمه امريكيه
وبعد الكشف عنها وجدوها محمله بافضل العلاجات الامريكيه
اضافه
وسيتم شحنها كتاف
محملة باطنان العلاجات قيل انه يكفي
لمستشفي الجمهوري والعسكري
اضافه
تم ارسالها كتاف
نجا قائد اللواء 35 مدرع العميد الركن علوي عباد الميدمة من محاولة اغتيال صباح اليوم في منظقة واجحة بالمخا محافظة تعز.
حيث أوضح مصدر خاص أن محاولة اغتيال من قبل قناصين في منطقة المخا استهدفت قائد اللواء وهو في حملة تمشيط للمنطقة التي تم فيها ضبط شحنة الاسلحة يوم أمس التي كانت مخنزنة في منطقة واجحة بمحافظة تعز.
- See more at
في حديث لجنود شاركوا بالحرب الأولى لصعدة تحدث الجنود ان مقتل حسين الحوثي، كانت الحاسمة في الحرب الأولى من حروب صعدة الست.
وقال الجنود انه بعد سيطرة قوات الجيش على معاقل جبال مران، تم معرفة مكان اختباء حسين بدر الدين الحوثي، حيث تم تمشيط المنطقة، وصولا إلى الجرف الذي يختبئ فيه الحوثي حيث خرج إليهم بعد اختناقه بقنابل الدخان التي اخرجته من مخبأه.
وأضاف الجنود انه طلب من العميد جواس تسليمه إلى رئيس الجمهورية على عبدالله صالح حينذاك، لكن العميد جواس قال لن نسلمك له حتى يفرج عنك، واطلق عليه عدة رصاصات من مسدسه اردته قتيلاً، حينها أرسلت القيادة طائرة مروحية لتنقل جثمانه إلى صنعاء.
وبحسب الجنود فإن تلك الرواية هي رواية مقتله التي تم تداولها بين افراد الجنود، حيث لم يُعلم غيرها، آنذاك، لكنه الحين تكثر الروايات والشائعات حول مقتله وكلها تأتي في إطار الترويج الإعلامي فقط.
من جهة اخرى استهجن ناشطون على الانترنت تمجيد جنازة حسين الحوثي ، وتعظيمها بالرغم من مقتله داخل جِرف.
وقال الناشط خالد الآنسي عبر صفحته على الفيس بوك متسائلا: هذا كله وهو قُتل داخل جِرف، كيف لو كان قتل وسط المعركة؟؟؟؟ في إشارة لاختباءه حينها داخل الجرف.
الجدير بالذكر ان المعركة الأولى بين الجيش وجبهة التمرد الحوثية انتهت في غضون شهرين فقط بمقتل حسين بدر الدين الحوثي، واعتقال اكثر من 700 آخرين من قيادات الحوثيين بينهم عبدالله الرزامي وعبد الملك الحوثي وبدر الدين الحوثي وكبار القادة، لكن الرئيس السابق افرج عنهم قبل الانتخابات التشريعية عام 2004 كما صرف لكل واحد منهم مبلغ 500 الف ريال وسيارة، حيث لم تمضى سوى فترة ليعود التمرد من جديد بقيادة والده كجولة ثانية، من الصراع تلاها عدة جولات راح ضحيتها اكثر من اربعة الف قتيل من الجيش واكثر من 13 جريح.