هل انت متكبر لا تتعالى وتعال وأقرأ لتعرف ؟؟

صفات المتكبر
-بعيد عن الله سبحانه وتعالى
-مريض نفسياً وعقلياً(في نفوسهم مرض )
-متكبر يرى نفسه دوماً فوق الجميع والكل دونه
-يؤمن بأن ما وصل إليه انجاز عظيم جداً لا يصل إليه أحدمهما علا شأنه
-لا يعطي ما تعلم ويحتفظ لنفسهبأسرار مهنته رغم أنه تعلمها يوما من أحدٍ ما
-انسان محبوب من البعض وحسب المصلحة فقط
-قدوةلأمثاله وليس معيناً بقدر ما هو محطم ومحبط لقدرات الآخرينCool
-يؤثر في قلوب أمثاله من المتكبرين فقط وليس في قلوبالجميع
-انسان طموح ولكن لنفسه فقط وليس لمجتمعه وأمته
-انسان مهزوم داخلياً ولو لم يكن ناقصاًمن الداخل ما تكبر على الآخرين
-شديد الإرادة وثير التكرار للعمل و عزة نفسه لا تسمح له بسؤال الغير طلباً لأي مساعدة
-لا يعترف بفشله ولا بأخطاؤه أبداً
-يحب نفسه ولهذا فهو أناني لا هم له سوى مصلحته ولو علىحساب الآخرين
-يتنكر لماضيه ولمن كان حوله فيالماضي وخصوصاً إذا كان فقيراً وصار غنياً
-يساعد على حسب أغراض ومصالح شخصية فقط
-عندمايمشي ينظر إلى الأعلى فلا هم له إلا من هم أعلى منه ولا يعير اهتماماً لمن معه أودونه
-لا يستمع لنصيحة من كبير أو خبير لأنهالأفضل على حسب اعتقاده
-يحتقر الصغير الأدنىمنه ولا يكترث له ولا لأعماله مهما كانت
-انسان رسمي جداً وعلاقاته محدودة على حسب الأغراض والمصالح
-ربما مثقف و متقن وخبير ولكنه لا يفيد إلا نفسه ولا يحل إلا مشاكله فقط

الله يعين اللي يعيش وياه

وللمعلوميه قليل المصاحبه ...ونكرر لا صاحب له إلا مصلحته

قد اكتشفت أن مسألة الكبر مسألة خطيرة وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال:
لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
ويأتي السؤال المهم: كيف أتواضع؟

لاتقاطع الناس ولاكن انصت إليهم فقولك ليس أهم من قولهم
استمع أكثر مما تتحدث
لا تفرق.. في شعورك الداخلي.. عند تعاملك مع طبقات الناس المختلفة
اعمل من أجل الله وليس من أجل سماع المديح.. فمدح الناس فقط يغذي الكبر الذي في داخلك
*******
ختاما تذكر.. إذا لم ينعكس تواضعك أمام الله إلى تواضع عملي وواضح أمام خلق الله فاعلم أن تواضعك أمام الله فيه خلل وفيه نقص وهو تواضع وهمي
فالتواضع الحقيقي أمام الله يستوجب التواضع مع خلقه

ونعم بك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيالة بنت خيال

صفات المتكبر

-بعيد عن الله سبحانه وتعالى
-مريض نفسياً وعقلياً(في نفوسهم مرض )
-متكبر يرى نفسه دوماً فوق الجميع والكل دونه
-يؤمن بأن ما وصل إليه انجاز عظيم جداً لا يصل إليه أحدمهما علا شأنه
-لا يعطي ما تعلم ويحتفظ لنفسهبأسرار مهنته رغم أنه تعلمها يوما من أحدٍ ما
-انسان محبوب من البعض وحسب المصلحة فقط
-قدوةلأمثاله وليس معيناً بقدر ما هو محطم ومحبط لقدرات الآخرينcool
-يؤثر في قلوب أمثاله من المتكبرين فقط وليس في قلوبالجميع
-انسان طموح ولكن لنفسه فقط وليس لمجتمعه وأمته
-انسان مهزوم داخلياً ولو لم يكن ناقصاًمن الداخل ما تكبر على الآخرين
-شديد الإرادة وثير التكرار للعمل و عزة نفسه لا تسمح له بسؤال الغير طلباً لأي مساعدة
-لا يعترف بفشله ولا بأخطاؤه أبداً
-يحب نفسه ولهذا فهو أناني لا هم له سوى مصلحته ولو علىحساب الآخرين
-يتنكر لماضيه ولمن كان حوله فيالماضي وخصوصاً إذا كان فقيراً وصار غنياً
-يساعد على حسب أغراض ومصالح شخصية فقط
-عندمايمشي ينظر إلى الأعلى فلا هم له إلا من هم أعلى منه ولا يعير اهتماماً لمن معه أودونه
-لا يستمع لنصيحة من كبير أو خبير لأنهالأفضل على حسب اعتقاده
-يحتقر الصغير الأدنىمنه ولا يكترث له ولا لأعماله مهما كانت
-انسان رسمي جداً وعلاقاته محدودة على حسب الأغراض والمصالح
-ربما مثقف و متقن وخبير ولكنه لا يفيد إلا نفسه ولا يحل إلا مشاكله فقط

الله يعين اللي يعيش وياه

وللمعلوميه قليل المصاحبه ...ونكرر لا صاحب له إلا مصلحته

قد اكتشفت أن مسألة الكبر مسألة خطيرة وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال:
لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
ويأتي السؤال المهم: كيف أتواضع؟

لاتقاطع الناس ولاكن انصت إليهم فقولك ليس أهم من قولهم
استمع أكثر مما تتحدث
لا تفرق.. في شعورك الداخلي.. عند تعاملك مع طبقات الناس المختلفة
اعمل من أجل الله وليس من أجل سماع المديح.. فمدح الناس فقط يغذي الكبر الذي في داخلك
*******
ختاما تذكر.. إذا لم ينعكس تواضعك أمام الله إلى تواضع عملي وواضح أمام خلق الله فاعلم أن تواضعك أمام الله فيه خلل وفيه نقص وهو تواضع وهمي
فالتواضع الحقيقي أمام الله يستوجب التواضع مع خلقه

خيالة بنت خيال..... لاتدعسي بالخيل ترى مانقدر نلحقك لكن ممكن نسبقك.

على هونك يابنت او يا أمرأة أو يامن تكون... الله يزيدك ويزيدني ويزيد الجميع من الأخلاق الحميدة .... هدّي اللعبة..

بأختصار شديد حتى لاتلحسي مخ العالم و لانخرج عن قول النبي وفيها المبدأ الواضح للكبر
قَالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:{الْكِبْرُ بَطْرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ}
والكبر نوعان: كبر على الحق، وكبر على الخلق، وقد بينهما النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: الكبر بطر الحق وغمط الناس فبطر الحق يعني رده والإعراض عنه، وعدم قبوله وغمط الناس يعني احتقارهم وازدراءهم، وألا يرى الناس شيئا ويرى أنه فوقهم .

وشكرا

اعوذ ب الله من الكبر التعالي والغرور

مشكورعلى الطرح الجميل
وبعيدا عنا وعن التكبر

تسلميــــــــــــــــــــــــــــــــــن
خياله

.. المتكبر كالواقف على جبل يرى الناس صغاراً .. ويرونه صغيرآ ..
اعوذبالله من الكبر ومن المتكبيرين