احد العدول التي عند عاقل ال نعيم لآل هديب وحتى اللحظه وآل هديب يطالبوا ويدعوا باجار. أحدا القطع التي اعاروها لأهل شقير في قضيتهم مع ال عمر أهل لزور
البارحة ال هديب مسكوا سياره ليحيى عبدالله بن علي هشله لا ادري ما نوع السيارة ولا اللي كانوا فيها
نزل بعدها يحيى من بيته ووضع نقطه على المطب اللي في شقير لآل هديب وراحوا له الأخوة عبدالله بن احمد وصلاح فهيد وضغطوا عليه على شان يرفع النقطه ولا ادري ماهو الأسلوب اللذي اتخذوه ضده قال لهم كل ماسويتوا مصيبه تكل في راسي بعدها ارتفع يحيى عبدالله من النقطه وصاح بأعلى صوته لأهل القرية وكل من كان في المفرق والدكان ولما اجتمعوا الناس حوله قال لهم عندي شهاده بذمتى لازم أخرجها تحملتها لليوم يكفي علي قال لهم بهذا النص ( محمد غالب التهامي هو من قتل هشله ولد عمي بوزعه من عبدالله بن احمد وصلاح فهيد )
نزل عليه واحد كان موجود عندهم قال ياوليد ذا الكلام ثقل إذا شي بينك وبين إخوتك ماهو كذا قال أنا ضيق منهم بس هذي الحقيقة وطلعوا الناس لعبدالله للبيت وسألوه قال قولوا له يثبت ذا الكلام
وبعدها راح يحيى عبدالله ووقف في المفرق كل ماجت سياره قال لهم شهاده حياه وإلا موت قتال هشله محمد غالب بوزعه من عبدالله بن احمد وصلاح فهيد
هذا ماحصل البارحة أنا أقدر اثبت اللي كتبته أما غيره فالله به اعلم
ومهما طال الزمن النفس ما تندفن يوم ًولاطال الزمان تبين القصه
تقبلوا مروري ولكم ودي
منقول