عندما نسّب لصور الصالحي بال حميقان وطلع عندمهم الى البيضاء قال في زامل له
سلام اليوم مثنـــــــــــــــي ياالسر والقاع الوطيه
جبت النسب عجبه لراسي ولا عصاتي شوحطيه
قيل ان ال حميقان بعد ذلك نزلو الى الرونه وضيفهم لصور وبعد خروجهم من عند لصور قال شاعر فيهم
سلام الفين كلا يسمعـــــــــــــــــــه ماتقارحت سود النخر من جورها
روني احمد بن سيف لما نا ابصره هو ذي يفرقعها ولملم شورهـــــــا
وعند مغادرتهم من الرونه تزمل شاعرهم وقال
نحنا تروحنا وكثر خيركـــــــــــم واسقاش يالرونه على رد الثمان
قال له واحد من اين
قال
من سيل ذي ناعم وجاهم مشعبه واشعاب نعوده ذي قفا شمخ دمـــــــان
ويروون كبار السن انها مادرت الثمان الاوالرونه شربت من لمطار والسيول