بعد اتفاق ال حميد تم ضرب المعسكر من قبل بعض افراد من المصعبين ومعهم
مجموعة عدة عصابات من مختلف القبائل تم التنسيق معهم من قبل العصابة
التي ارادت ان تنقض وتدعس على اتفاقية ال حميد ولايهمهم الا النهب والسلب
وترويع المواطنيين وسرق الممتلكات العامة والخاصة وهذا ماكانوا يخططوا لة
وربنا ستر وفشل مخططهم الارهابي وتم دحرهم من قبل اللواء 19 مشاة والمواطنيين
الشرفاء الذين ساعدوا في ذلك
ولازالت هناك بقية من العصابة تحاول تكرار الهجوم لكن اهل المنطقة جميعا كونوا
نقاط في جميع مداخل بيحان ولاتزال هذه النقاط تحرس المواطنيين لحمايتهم من السرق
وتساعد القوات المسلحة والامن لتوفير الامن والاستقرار
وعملت رسائل داعي لبعض مشائخ ال حميد وال عريف لمشاركت بعض
من اولادهم في هذة العملية