تم بحمد الله في عصر هذا اليوم 29/ 1/ 2010م في بديع السادة إنتهاء المشكلة بين آل هادي وآل كحيلى وذلك بالحكم على الشيخ / عبدالله سالم الكحيلي ب 22 حلاف أنه لم يبلغ على محمد علي بن هادي في قضية تفجير ماكينة عبدالله سالم الكحيلي ولا يعرف عن المبلغ , وبعد ذلك حلفوا آل هادي إيمان السوى خمسة حلافة , وبعد ماخلصوا دعى علي بن علي بن هادي إن عبدالله سالم الكحيلي داعم العبد حسين عليه في المشكلة الأولة بين آل علي بن علي بن هادي وعياله والعبد حسين وعياله ومعارضت عبدالله سالم الكحيلي لإنضمام محمد علي بن هادي للمجالس المحلية وقال عبدالله سالم الكحيلي إنه مستعد إن يحلف إنه مادعم العبد ولايدعم عريفي على عريفي وبالنسبة لقضية المجالس المحلية إعترف بأنه عارض دخول محمد علي المجالس المحلية وأدى جنبيته لعلي بن علي هادي تحكيم وتدخلوا السادة آل دباش وصالح عبدالله ناجي بن هادي لدى علي بن علي هادي وطلبوا منه التنازل عن هذه الدعوة وقد أجابهم علي بن علي بن هادي وتنازل عن الدعوة .
وأنتهت بحمد الله جميع مشاكلهم .