غريزة الخوف صفه اوجدها الله للانسان للحفاظ على الحياه
وكأى غريزة اوجدها الله تكسبها العادات والقيم والمغالطات الثقافيه دينيه اوغير دينيه تصاب با التطرف والتطرف فى حالة غريزة الخوف يتمثل فى :
الخنوع-النفاق-التطبيل والتزمير لما نعترف فى قرارة انفسنا بعكسه
انتشار تطرف الخوف ليصبح سمه مجتمعيه تصب فى صالح من اوجدها
وتصبح الشعوب كا الافراد تسوغ وتفتى لحسنات الخوف وتخلط الدينى با المتغير السياسى
الذى يخدمه اظهار ان صفة الخوف الشعوبيه هى الانتما الحقيقى للقيم ويتم شحذ الهمم فى مواجهة الاتجاه الاخر ودفع المتخوفين لاثبات الذاتيه با استخدام العنف لمواجهة الاخر وعندما تلتفت وجوههم الى الخلف ويرون الشيطان الاكبر الذى دفعهم لذلك يعلمون ان تطرفهم فى غير محله وانهم ازهقوا انفس وظلموا بشر وارتكبوا الكباير وعملوا كل ما تقشعر له ابدانهم ولكن بعد فوات الاوان فهم الوسيله او الفاس او السكين الذى يستخدمه الشيطان لقطع ما يقف فى طريقه ويستبدل الشيطان بظهور شيطان اخر يشخذ نفس الاله او السكين من جديد بشعارات اخرى وهذه هى الحال التى لا تدوم عند امثال هذه الشعوب التى ارتضت الخوف شعارها ودينها وديمومتها تتوارث صفة الخوف المتطرف للحفاظ على الحياه ولكنها مخطئه ميه فى الميه لانها تطرفت فى مفهوم الخوف فا صبح لهدم الحياه المنكرر وليس للحفاظ عليها