هذا جواز اليمن وانا بري منه
براه في صفحة التاريخ مذكورة
اما حملنا جواز اخضر بدل عنه
وارتاحت انفوسنا في ظل خو نورة
والا انتحرنا في امريكي على سنة
والا قلبنا اليمن ثورة ورا ثورة
ونحمد الله صنعا ماهي الجنة
ماني بنادم على الفردوس وقصوره
مالي بشعب زرع قاته بدل بنه
واحكومته ما افلحت حتى في الكورة
هل هو ردة فعل ام ضبح من معاملة الدول للجواز اليمني وهل الحكومة اليمنية راضية على اهانة هوية اليمن الوطنية ليس من الرجل الشاعر ولكن من الدول خاصة دول الجوار التي تعمل بصمت لتدمير سمعة اليمن ، ومن الذي يقف وراء الصمت اليمني وبكم الثمن الذي قبضه
وهل لازالت الحثالات تتاجر باليمن وشعبها ؟
م ن ق