مراسل البوابة
بن شيهون
يوافينا
بأن محمد حسن عجيان ug::توجه من منزلة الى المجمع مع احد ابناءة من صغار السن وعند وصولة الى نقطة المجمع ترك ابنة مع سلاحة خارج النقطة وتوجه بعدها الى المجمع
ليشترى بعض حاجياتة الرمضانية وكان ينتظرة مالم يتوقعة ولم يكن فى الحسبان وهم رجال بلحارث
فى قلب المجمع فى سيارة جيب (صالون )وعندما راوة
تاكدوا منة قاموا بعمل بعض الاتصالات المهمة وقاموا بتنفيذ ضرب عجيان وكانوا متاكدين انهم اردوة قتيلاً ولكن الاعمار بيدالله وتوجهوا الى جهة لم يتوقعها الجميع وهى الطريق المودية الى جهم وذلك للتضليل بالفزعة او من عرف بالحادثة وحاول ان يراقب المداخل والمخارج وتم اسعاف محمد عجيان الى مستشفى الرئيس
بعد فترة مايقارب الربع ساعة من وقوع الحادث وتم اخبارهم انة يجب عليهم اسعافة الى صنعاء وتم تجهيز الاسعاف والتوجة بة الى صنعاء مع المرافقين لة
واما بلحارث تواصلوا مع ربعهم وتم تحديد طريق الرجوع ونقاط الالتقاء مع بعض الفزاع وتامين الطريق لهم حتى يبلغون حدود بلحارث
ولكن البعض من رجال عبيدة يشير بعدم رجوعهم الى وادى بلحارث مع الطريق التى اتوا منها وانهم الى هذة اللحظات لم يصلوا ديارهم
ومن ناحية اخرى يتم التجهيز من قبل المرافقين لمحمد عجيان بالسفر اذا سمحت حالتة بنقلة خلال 48ساعة الى مصر