1. التركيز:
حدد ماذا تريد أن تقوم به ولماذا، انطلق مثلا من مجال عملك، أو نقاط ضعف واضحة، أو نقاط تطوير أنت بحاجة لها،.
2. ترتيب الأولويات:
احذر أن تنجرف خلف دوامة الاستعجال فتأخذك الأمور المستعجلة على حساب الأمور المهمة، بإمكانك الاستفادة من القائمة الرباعية لتحديد المهام .
3. الجدية والالتزام:
استمرارية تطوير حياتك للأفضل، فالتطوير يبدأ ولا يقف عند حد (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)، كن صادقا مع نفسك، ثابر واستمر وتذكر دوما: “قليل دائم خير من كثير منقطع“.
4. الإعداد “الخطة”:
احذر من الاندفاعات والحماسة المفرطة والمبالغة في الخطط والجداول والدقة من المرات الأولى، قيم بن الفترة والأخرى مستوى إحكام خطتك وطورها من حيث أنت، وكبداية لأي تخطيط فكر في الأسئلة التالية:
- ما الذي ستقوم بتطويره؟ وماذا تريد أن تحصل عليه تحديدا؟
- كيف ستقوم بعملية التطوير؟ ضع التسلسل المنطقي على شكل خطوات.
- كم من الوقت تحتاج للقيام بذلك يوميا وأسبوعيا؟ ومتى تتوقع اكتمال التطوير؟
- ضع معيار أو مؤشر ليتعرف به مدى إنجازك وتطويرك لتقيم به خطتك وأداءك.
5. قائمة المهام اليومية:
سواء كانت مفكرة جيب أو على هاتفك المحمول، لا تهملها واجعلها واضحة ودقيقة، طورها في كل مرة حتى تصل لقالبك الخاص.