الإهداءات | |
المنتدى الاسـلامي كل ما يتعلق بالشريعة الاسلامية |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
|
26-05-2009, 02:20 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
كيف اسلمت ؟ قصص من الخيال ...لا....لا... بل هي الحقيقة !!
بسم الله الرحمن الرحيم |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:22 AM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
بسم الله الرحمن الرحيم |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:23 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
الروم يسلمون في آخر الزمان فتح القسطنطينية : ومن علامات الساعة الصغرى فتح مدينة القسطنطينية - قبل خروج الدجال - على يدي المسلمين ، والذي تدل عليه الأحاديث أن هذا الفتح يكون بعد قتال الروم في الملحمة الكبرى ، وانتصار المسلمين عليهم ، فعندئذ يتوجهون إلى مدينة القسطنطينية ، فيفتحها الله للمسلمين بدون قتال ، وسلاحهم التكبير والتهليل ، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( سمعتم بمدينة جانب منها في البر وجانب منها في البحر؟ قالوا : نعم يا رسول الله . قال : لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفا من بني اسحاق ، فإذا جاؤوها نزلوا ، فلم يقاتلوا بسلاح ، ولم يرموا بسهم ، قالوا: لا إله إلا الله والله أكبر، فيسقط أحد جانبيها - قال ثور أحد رواة الحديث:لا أعلمه إلا قال : - الذي في البحر، ثم يقولوا الثانية: لا إله إلا الله والله أكبر ، فيفرج لهم ، فيدخلوها فيغنموا ، فبينما هم يقتسمون الغنائم ، إذا جاءهم الصريخ ، فقال : إن الدجال قد خرج ، فيتركون كل شيء ويرجعون ) رواه مسلم ، وقد أشكل قوله في هذا الحديث ( يغزوها سبعون ألفا من بني إسحاق) والروم من بني اسحاق ، لأنهم من سلالة العيص بن اسحاق بن إبراهيم الخليل عليهما السلام ، فكيف يكون فتح القسطنطينية على أيديهم ؟ قال القاضي عياض : كذا هو في جميع أصول ( صحيح مسلم ( من بني إسحاق. ثم قال: ( قال بعضهم : المعروف المحفوظ : من بني اسماعيل وهو الذي يدل عليه الحديث وسياقه ، لأنه إنما أراد العرب . وذهب الحافظ ابن كثير إلى أن هذا الحديث ( يدل على أن الروم يسلمون في آخر الزمان ، ولعل فتح القسطنطينية يكون على أيدي طائفة منهم ، كما نطق به الحديث المتقدم ، أنه يغزوها سبعون ألفا من بني اسحاق . واستشهد على ذلك بأنهم مدحوا في حديث المستورد القرشي ، فقد قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( تقوم الساعة والروم أكثر الناس ). فقال له عمرو بن العاص : أبصر ما تقول. قال : أقول ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال : لئن قلت فيهم ذلك إن فيهم لخصالا أربع : إنهم لأحلم الناس عند فتنة ، وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة ، وأوشكهم كرة بعد فرة ، وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف ، وخامسة حسنة جميلة ، وأمنعهم من ظلم الملوك ) رواه مسلم ويدل على أيضا على أن الروم يسلمون في آخر الزمان حديث أبي هريرة رضي الله عنه في قتال الروم وفيه أن الروم يقولون للمسلمين : ( خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم ، فيقول المسملون : لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا ) فالروم يطلبون من المسلمين أن يتركوهم يقاتلون من سُبي منهم ، لأنهم أسلموات ، فيرفض المسملون ذلك ويبينون للروم أن من أسلم منهم فهو من إخواننا ، لا نسلمه لأحد وكون غالب جيش المسلمين ممن سبي من الكفار ليس بمستغرب . وفتح القسطنطينية بدون قتال لم يقع إلى الآن ، قال أحمد شاكر : فتح القسطنطينية المبشر به في الحديث سيكون في مستقبل قريب أو بعيد يعلمه الله عز وجل ، وهو الفتح الصحيح لها حين يرجع المسلمون إلى دينهم الذي أعرضوا عنه ، وأما فتح الترك الذي كان قبل عصرنا هذا ، فإنه كان تمهيدا للفتح الأعظم ، ثم هي قد خرجت بعد ذلك من أيدي المسلمين، منذ أعلنت حكومتهم هناك أنها حكومة غير إسلامية وغير دينية ، وعاهدت الكفار أعداء الإسلام ، وحمت أمتها بأحكام القوانين الوثنية الكافرة ، وسيعود الفتح الإسلامي لها إن شاء الله كما بشر به رسول الله صلى الله عليه وسلم |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:24 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
تـعـالوا معي إلى موريـــس مـوكاي ..! |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:30 AM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
برفيسور فرنسي في طب الأمراض النفسية يعتنق الاسلام عدل اسمه من رولاند إلى شريف (سبق) الرياض: أعلن برفيسور فرنسي في طب الأمراض النفسية بجامعة باريس ديكارت الدكتور رولاند دار دينيز اعتناقه الإسلام أثناء مشاركته في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث للإعاقة والتأهيل الذي عقد بالرياض معبرا عن سعادته وهو يحل بمجتمع مسلم يعيش الطمأنينة في بلاد الحرمين الشريفين . والتقى صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المشرف العام على المؤتمر الدولي الثالث للإعاقة والتأهيل بمكتبه اليوم البرفيسور الفرنسي وهنأه على إسلامه مبينا له أن الدين الإسلامي دين فطرة وهداية وقال سموه إن المسلمين يستبشرون بإسلام أمثالك من العلماء كونهم مؤثرين في مجتمعاتهم ويحظون بمكانة عالية في بلدانهم مما يجعل الدور الذي يقع على عاتقك أكبر من الدور الذي يقوم به غيرك من المسلمين وهذه الرسالة الحقيقية للمسلم وهو الجهاد الحقيقي . جهاد العلم والعمل ومنفعة الناس. وعبر سموه عن اعتزازه بالدور الذي قام به المؤتمر حين أعطى صورة حقيقية للمجتمع الإسلامي المتكامل المحب للعلم والعلماء وهو ما شجع الخبير الفرنسي للدخول في الإسلام . وعبر العالم الفرنسي المسلم شريف دار دينيز الذي قام بتعديل اسمه الى شريف بدلا من رولاند عن شكره لله الذي يسر له هذا الشرف باعتناقه الدين الحق ووجه شكره للأمير سلطان بن سلمان على اهتمامه معبرا عن فرحته ومشاعر السعادة بوصف الاخوة الذي قاله له الامير سلطان . وقال : الأخ وصف غالي وعزيز على قلبي . . إن حضوري ومشاركتي في المؤتمر الدولي للإعاقة أتاح لي فرصة للتعرف عن قرب على حياة المجتمع الإسلامي الحقيقي في المملكة العربية السعودية ,مشيرا إلى أن ذلك كان نقطة تحول مهمة في حياته من خلال المعايشة الفعلية مع المسلمين خصوصا في أوقات الصلاة . وأضاف :" لاحظت في هذا البلد الكريم توقف الفعاليات والجلسات تقديرا واحتراما للصلاة كما شدني كثيرا ما رأيته من ان أثرها يمتد مع المصلين حتى بعد خروجهم من المسجد حيث تظهر عليهم آثار السكينة والراحة حتى يدخلوا في الصلاة التي تليها ". وعبر العالم الفرنسي عن شكره للجنة المنظمة للمؤتمر الدولي الثالث للإعاقة والتأهيل وتقديره للشعب السعودي النبيل وقال إن اللجنة من خلال المسئولين في مركز الامير سلمان لأبحاث الإعاقة ساهمت في تعريفي بالإسلام حيث سهلت لي لقاء احد العلماء الذين أعلنت إسلامي أمامه كما أنني تعرفت خلال فترة وجودي بالمملكة العربية السعودية على سماحة الدين الإسلامي والإخاء والترابط بين المسلمين ومدى تأثير الإسلام في بناء الإنسان والارتقاء به . الجدير بالذكر ان رحلة إسلام العالم الفرنسي كانت قد بدات من خلال طالبة دكتوراة سعودية كان يشرف على بحثها في جامعة باريس ديكارت .حيث لاحظ التزامها وأخلاقها العالية وتمسكها بالحجاب مما أثار فضوله للسؤال والبحث عن حقيقة الإسلام من خلال لقاءات متعددة من الطلبة المسلمين وزيارة المراكز الإسلامية وقراءة الكتب الإسلامية المترجمة ومنها ترجمة المصحف . وبين ان تخصصه في الطب النفسي ساعده أكثر فى معرفة الإسلام كما هو دون أن يتأثر بما يقوله الإعلام الغربي عنه فيما كان حضوره للمؤتمر في المملكة العربية السعودية وملامسته لوسط المجتمع الإسلامي قرر ان يعلن إسلامه . ومما يشار اليه في رحلة هداية العالم الفرنسي شريف دار دينيز ما قامت به اللجنة المنظمة للمؤتمر التي اهتمت بهذا الموضوع فتكفلت برحلته لأداء مناسك العمرة والصلاة في المسجد الحرام فكان له أبلغ الأثر لدى الدكتور شريف الذي وصف دخوله للحرم بالهيبة العظيمة حيث قال " عندما رأيت الكعبة أحسست بعظمة الخالق وشعرت بأنني صغير جدا امامه كعابد ومعبود وحين بدأت في الصلاة وجدت انه رغم اختلاف الاعراق والألوان والأشكال فالكل يقتدي بإمام واحد في خضوع وطاعة لله سبحانه وتعالى اما ما شعرت به من راحة نفسية وطمأنينه العبادة فيصعب وصفها او إيجادها في غيرها من تعاملات الحياة" . واختتم الدكتور شريف حديثه بوعده الذي قطعه لأمير سلطان بن سلمان حين التقاه بعد إسلامه حيث اكد انه سيكون المسلم الداعية لنشر سماحة الدين الإسلامي ودوره في الرقي بحياة البشرية والإنسانية |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:32 AM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
فتاة يهودية تخبرنا كيف اسلمت أيها الاخوة هذا الدين العظيم الإسلام إذا و جد من يعرضه عرضا صحيحا سليما فإن النفوس بفطرها تقبل عليه أيا كانت دينها أو أيا كانت أديانها في هذه القصة يقول صاحبها الذي كتبها و قد اخترناها لكم من الشبكة العنكبوتية تقول صاحبتها : رأيتها بوجهها المضيء في مسجد يقع على ربوة في مدينة أمريكية صغيرة تقرأ القرآن الذي كان مترجم باللغة الإنجليزية ، سلمت عليها وقد ردت ببشاشة ، تجاذبنا أطراف الحديث و بسرعة صرنا صديقتين حميمتين وفي ليلة جمعتنا على شاطئ بحيرة جميلة حكت لي قصة إسلامها تعالوا لنسمع هذه القصة حيث قالت الأخت : نشأت في بيت أمريكي يهودي في أسرة مفككة وبعد انفصال أبي عن أمي تزوج بأخرى أذاقتني أصناف العذاب فهربت و أنا في السابعة عشرة من ولاية إلى أخرى حيث التقيت بشباب عرب و هم كما حكت رفيقاتي المشردات كرماء و ما على إحداهن إلا الابتسام في وجههم حتى تنال عشاء ، و فعلت مثلهن ، في نهاية كل سهرة كنت أهرب فقد كنت لا أحب مثل هذه العلاقات ثم إنني أكره العرب و لكني لم أكن سعيدة بحياتي و لم أشعر بالأمان بل كنت دائما أشعر بالضيق و الضياع لجأت إلى الدين لكي أشعر بالروحانية و لأستمد منه قوة دافعة في الحياة. و لكن اليهود بدينهم لم يقنعوني ، وجدته دينا لا يحترم المرأة و لا يحترم الإنسانية دين أناني كرهته و وجدت فيه التخلف و لو سألت سؤالا لم أجد إجابة. فتنصرت و لم تكن النصرانية إلا أكثر تناقضا في أشياء لا يصدقها عقل و يطلبون منا التسليم بها ، سألت كثيرا كيف يقتل الرب ابنه ؟ كيف ينجب ؟ كيف تكون لديننا ثلاثة آلهة و لا نرى أحدا منهم ؟ احترت ، تركت كل شيء و لكنني كنت أعلم أن للعالم خالقا و كنت في كل ليلة أفكر و أفكر حتى الصباح ، في ليلة و في وقت السحر كنت على وشك الانتحار من سوء حالتي النفسية ، كنت في الحضيض لا شيء له معنى ، المطر يهطل بغزارة السحب تتراكم و كأنها سجن يحيط بي ، و الكون حولي يقتلني ، ضيق الشجر ينظر إلي ببغض قطرة مطر تعزف لحنا كريها رتيبا ، أنا أطل من نافذة في بيت مهجور عندها وجدت نفسي أتضرع لله. يا رب أعرف أنك هنا أعرف أنك تحبني أنا سجينة أنا مخلوقتك الضعيفة أرشدني إلى أين الطريق رباه إما أن ترشدني أو تقتلني كنت أبكي بحرقة حتى غفوت. و في الصباح صحوت بقلب منشرح غريب علي كنت أتمتم خرجت كعادتي إلى الخارج أسعى للرزق لعل أحدهم يدفع تكاليف فطوري أو أغسل له الصحون فأتقاضى أجرها هناك التقيت بشاب عربي تحدثت إليه طويلا و طلب مني بعد الإفطار أن أذهب معه إلى بيته و عرض علي أن أعيش معه تقول صديقتي ذهبت معه و بينما نحن نتغدى و نشرب و نضحك دخل علينا شاب ملتح اسمه سعد كما عرفت من جليسي الذي هتف باسمه. أخذ هذا الشاب بيد صديقي و قام بطرده و بقيت أرتعد فها أنا أمام إرهابي وجها لوجه كما تقول سابقا لم يفعل شيئا مخيفا بل طلب مني و بكل أدب أن أذهب إلى بيتي فقلت له : لا بيت لي ، نظر نحوي بحزن ، استشعرته في قسمات وجهه وقال حسنا ابقي هنا هذه الليلة فقد كان البرد قارساً وفي الغد ارحلي و خذي هذا المبلغ ينفعك ريثما تجدين عملا و هم بالخروج فاستوقفته و قلت له شكرا فلتبقى هنا و سأخرج وستبقى أنت و لكن لي رجاء أريد أن تحدثني عن أسباب تصرفك مع صديقك ومعي ، فجلس وأخذ يحدثني و عيناه في الأرض فقال إنه الإسلام يحرم المحرمات ويحرم الخلوة بالنساء وشرب الخمر ويحثنا على الإحسان إلى الناس وإلى حسن الخلق تعجبت أهؤلاء الذين يقال عنهم إرهابيون لقد كنت أظنهم يحملون مسدسا ويقتلون كل من يقابلون هكذا علمني الإعلام الأمريكي قلت له أريد أن أعرف أكثر عن الإسلام هل لك أن تخبرني ، قال لي سأذهب بك إلى عائلة مسلمة متدينة تعيش هنا و أعلم أنهم سيعلموك خير تعليم فانطلق بي إليهم وفي الساعة العاشرة كنت في بيتهم حيث رحبوا بي و أخذت أسأل والدكتور سليمان رب الأسرة يجيب حتى اقتنعت تماما بالفعل واقتنعت بأني وجدت ما كنت أبحث عنه لأسئلتي ، دين صريح واضح متوافق مع الفطرة لم أجد أي صعوبة في تصديق أي شيء مما سمعت كله حق أحسست بنشوة لا تضاهى حينما أعلنت إسلامي وارتديت الحجاب من فوري في نفس اليوم الذي صحوت فيه منشرحة في الساعة الواحدة مساء. أخذتني السيدة إلى أجمل غرف البيت و قالت هي لك ابقي فيها ما شئت رأتني أنظر إلى النافذة وابتسم دموعي تنهمر على خدي وسألتني عن السبب قلت لها إنني كنت بالأمس في مثل هذا الوقت تماما كنت أقف في نافذة و أتضرع إلى الله ربي إما أن تدلني على الطريق الحق وإما أن تميتني ، لقد دلني وأكرمني وأنا الآن مسلمة محجبة مكرمة هذا هو الطريق ، هذا هو الطريق وأخذت السيدة تبكي معي وتحتضنني . هذه القصة منقولة من اذاعة القرآن الكريم من نابلس |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:34 AM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
كيف أسلمت المغنية الألمانية كريستيان ؟ قالت: كريستيان "الإسلام هو أكبر هدية حصلت عليها" كتبهاعلي عبدالرحمن احمد ، في 4 تشرين الأول 2007 الساعة: 02:29 ص الإسلام هو أكبر هدية حصلت عليها من قناة إم تي في (MTV) المغنية كريستيان باكر الأوروبية تجد المعنى الحقيقي للحياة في الإسلام "كنت في القمة ولكن كانت تجربة محطمة للروح…لم أستطع أن أستمر" ولدت كريستيان في عائلة بروستانتية وعاشت في هامبورج، ألمانيا، عندما كانت في سن الواحدة والعشرين اشتركت في راديو هامبورج كمذيعة في الراديو، بعد سنتين اختيرت من بين آلاف المتقدمين لأن تصبح مذيعة أخبار لقناة إم تي في الأوروبية، ثم بعد ذلك توجهت إلى لندن. "لقد كانت ذكية كنت في العشرينات، عشت في نوتينج هيل، كنت البنت الجديدة في المدينة، لقد دعيت إلى كل مكان، وصورني المصورون وتابعتني الصحافة، والعاملين، التقيت بالكثير من المشاهير، واستمتعت بوقتي. لقد أنفقت معظم مالي في الملابس وسافرت إلى كل أوروبا، إلى أفضل الأماكن. لقد كنت الفتاة الأولى في قناة إم تي في وظهرت في شاشة التلفاز طوال الوقت، عرفني الناس في أوروبا كلها، في وقت من الأوقات وقفت على المنصة أمام سبعين ألف شخص.. لسبع سنوات قدمت برامج كثيرة، وقابلت الكثيرين من نجوم الغناء. ورغم تلك الحياة في عالم الشهرة، كانت في حاجة إلى الحياة الروحية، قالت: "لقد كنت دائما منجذبة نحو الحياة الروحية، ولكن لم أفعل أي خطوات عملية نحو تلك الحياة…." في عام 1992م التقت بعمران خان، من فريق لعبة الكريكت الباكستاني، كانت تلك أول مرة تلتقي فيها بمسلم، هي وعمران – الذي كان في ذلك الوقت يبحث عن حقيقة الإيمان كذلك- دارت بينهما الكثير من النقاشات عن الإسلام. أعطاها عمران بعض الكتب عن الإسلام وبدأت تقرأ عن دين الله. تقول: "لقد بدأت في تحدي انحيازاتي وبدأت أنظر بين السطور. قرأت القرآن وبدأ كل شيء يكون له معنى" أثناء دراستها للإسلام بدأت تنظر إلى بعض القضايا بتمعن.. مثل قضية المرأة في الإسلام، قالت: "كامرأة غربية عصرية وذات درجة علمية، بالطبع احتجت لأن أنظر إلى رؤية الإسلام للمرأة، لا يمكن أن أقبل بأن أظلم، فاكتشفت أن رسالة الإسلام مؤيدة للمرأة ومؤيدة للرجل، في الإسلام كان للمرأة حق التصويت في عام 600، الرجال يلبسون ملابس محتشمة، والنساء يلبسون ملابس محتشمة، لا أحد من الجنسين يطلق العنان لنظره….بل كلا الجنسين يغض بصره. لا أظن أنها ظاهرة صحية بأن يطلق الناس العنان لشهواتهم الجنسية…إن ذلك يثير الشهوة الخاطئة مرة أخرى…." وأخيراً…أسلمت…هي الآن من الذين يصلون الصلوات الخمس، وتصوم شهر رمضان، تقول: "كنت أشرب الخمر في باريس…ولكن الآن لا ألمسها" في عام 2001 ذهبت إلى مكة، قالت: "كانت تجربة رائعة…عدت بالسعادة والطمأنينة" عندما عادت بدأت بالدراسة الجامعية في جامعة ويست مينيستر، درست الطب الطبيعي، والأعشاب، والطب الصيني..قالت: "هذه الكورسات فتحت أمامي أبواباً أخرى لعالم عجيب، النظرة الأخرى للإنسان والطبيعة، والصحة والمرض، كل شيء متصل" تقول: "الإسلام هو أكبر هدية حصلت عليها" ثبتنا الله وإياها على الحق والدين وتاب علينا وعلى والدينا، وهدى الضالين إلى الصراط المستقيم |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:35 AM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
جاد الله القرآني .. هل تعرفه ؟ البداية .. في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -بمعنى كبير السن- تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية .. هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام .. اليهودي جاد .. اعتاد الطفل (جاد) أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته .. في يوم ما، نسي (جاد) أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً ! أصيب (جاد) بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى .. فقال له العم إبراهيم :” لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك” .. فوافق (جاد) بفرح .. مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـ (جاد)، ذلك الولد اليهودي .. كان (جاد) إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه (جاد) ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح (جاد) الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج (جاد) وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته .. مرت السنوات وهذا هو حال (جاد) مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم ! وبعد سبعة عشر عاماً أصبح (جاد) شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره .. توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان (جاد) يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه (جاد) بعد وفاته كهدية منه لـ (جاد) ، الشاب اليهودي ! علم (جاد) بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. ! ومرت الأيام .. في يوم ما حصلت مشكلة لـ (جاد) فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله ! فتح (جاد) صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها ! وبعد أن شرح (جاد) مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ (جاد) ! ذُهل (جاد) وسأله : ما هذا الكتاب ؟ فقال له التونسي : هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين ! فرد (جاد) وكيف أصبح مسلماً ؟ فقال التونسي : أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة فقال (جاد) : أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله المسلم جاد الله.. أسلم جاد واختار له اسماً هو “جاد الله القرآني” وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم .. تعلم (جاد الله) القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني .. في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية : “أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة” ! فتنبه (جاد الله) وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها .. ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. ! وفاته .. (جاد الله القرآني) ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر .. توفي (جاد الله القرآني) في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله .. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة .. الحكاية لم تنته بعد .. ! أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية .. أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! وإن هذا لهو الدين الصحيح .. أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير .. ولكن، لماذا أسلم ؟ يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل “يا كافر” أو “يا يهودي” ، ولم يقل له حتى “أسلِم” .. ! تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية ! شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن ! سأله الشيخ صفوت حجازي عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم ! ———— هذه القصة ذكرها الشيخ صفوت حجازي في ندوة على قناة النجاح وقد أتبعها بعدة استنتاجات وفوائد فضلت عدم ذكرها لترك مجال التفكر مفتوح تحديث في يوم الأحد 5 نوفمبر 2006 الموافق 14 شوال 1427هـ يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟ . وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : وهل تعرفه أنت ؟ . فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك .. . فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا ! . فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني ! . فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟ . فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !! سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟! والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:39 AM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
كيف اسلمت هذه المرأة النرويجية ... !!؟؟ |
||||||||||||||||||||||||||||||
26-05-2009, 02:40 AM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ابوزيدالطاهري
المنتدى :
المنتدى الاسـلامي
يوسف استيس |
||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|