گآنٍ آلرٍجَوٍلة بُآلمٍظِآهُرٍ وٍآلآشُگآل عُزٍآللهُ آنٍك مٍآعُرٍفٍتِ آلرٍجَوٍلهُ

{ مَدْخًلْ~


گآنٍ آلرٍجَوٍلة بُآلمٍظِآهُرٍ وٍآلآشُگآل
عُزٍآللهُ آنٍك مٍآعُرٍفٍتِ آلرٍجَوٍلهُ



وٍگآنٍ آلرٍجَوٍلهُ بُآلمٍوٍآَقِفٍ وٍآلآَفٍعُآل
عُزٍ الله آنٍك مٍرٍتِوٍيً يًآلخٍجَوٍلهُ

~مَخْرجْ }



مٍآگل مٍنٍ يًگشُخٍ مٍنٍ آلنٍآسِ رٍجَآل
آلشُخٍصِ جَوٍهُرٍ وٍأَفٍهُمٍيً مٍآ آَقِوٍلهُ


سِطَحِيًة آلنٍظِرٍهُ وٍمٍعُبُوٍدُة آلمٍآل
مٍآيًعُجَبُگ شُگل آلغٌرٍيًبُ وٍنٍحِوٍلهُ

كلام جميل أختي

أشكرك على هذا الجهد وأسمحي لي بالمداخلة التالية :

ليست الرجولة بالسن ولا بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، ولا بالمنظر ، ولا بالمظهر
وإنما الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي الأمور، وتبعده عن سفسافها
قوةٌ تجعله كبيراً في صغره، غنياً في فقره، قوياً في ضعفه، قوةٌ تحمله على أن يعطي قبل أن يأخذ، وأن يؤدي واجبه قبل أن يطلب حقه: يعرف واجبه نحو نفسه، ونحو ربه، ونحو بيته، ودينه، وأمته


الرجولة بإيجاز هي قوة الخُلُق وخُلُق القوة

أما اليوم، وقد أفسد الاستعمار جو المسلمين بغازاته السامة الخانقة من إلحاد وإباحية، فقلما ترى إلا أشباه الرجال، ولا رجال

كثيرون هؤلاء الذين يحبون أن يمتدحوا بوصف الرجولة ولكن لايسعفهم رصيدهم منها فيلجؤون إلى أساليب ترقع لهم هذا النقص وتسد لهم هذا الخلل

إن الرجولة نعت كريم لا يستحفه الإنسان حتى يستكمل مقوماته وتصف بمواصفاته، ومن هذه المقومات الإرادة وضبط النفس
وهو أول ميدان تتجلى فيه الرجولة أن ينتصر الإنسان على نفسه الأمارة بالسوء، فالرجل الحق هو الذي تدعوه نفسه للمعصية فيأبى، وتتحرك فيه الشهوة فيكبح جماحها، وتبدو أمامه الفتنة فلا يستجيب لها. فيقود نفسه ولا تقوده، ويملكها ولا تملكه وهذا أول ميادين الانتصار..

آسف على الأطالة

تحياتي

معاند بحر

أخووي معااند

حضورٌ راقٍ بكلماتٍ بهيّه



كم لها من مدلولاتٍ عظيمه

كتبت فأحسنت الصياغة والتعبير

فما أرقاك بهذا البوح

سلمت على هذا البوح الراقي

والى مزيدا" من التألق





تحايا قلبي إليك



رائع انت
دون كلام,,,,

شكرا لك,, ولأطلالتك المميزة

مٍآگل مٍنٍ يًگشُخٍ مٍنٍ آلنٍآسِ رٍجَآل
آلشُخٍصِ جَوٍهُرٍ وٍأَفٍهُمٍيً مٍآ آَقِوٍلهُ

صح لسان الشاعر ،،

موضوع مكس بين الرجوله وبين الموضه

انا اشـوف ان الواحد يهتم بمظهره ويأخذ من الموضات ما يصلح له كرجل وخصوصا في الملابس الاجنبيه

موضوع جميـــــــــــــل

تشكرين عليه اختي memo

عساااج ع القوووة


تحيااتي وتقديرري

أخووي العريفي

بــاسم الحرف والكملــه

ومعزوفه السطر والجملــه

نتباهى بمرورك وتواجدكـ بالاطلاع والقراءهـ

لك منى الشكر والتقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجولة الحقيقية !!أول ما يتوارد هذا المصطلح على مسامعنا نعتقد أن الرجولة هي في تضاد معناها أو في الشكل الخارجي للرجل وكل ذلك ليس بصحيح..
فالرجولة الحقيقية ليست كما تعارفها البعض أن الرجل هو عكس المرأة,,لا
بل نعني بالرجل: هو الذي أخضع ذاته ونفسه لمنهج الله عز وجل، فهما وسلوكا..
يقول الحق جلا وعلا:من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا[الأحزاب:23].


الله تعالى يعلمنا أن الرجال من المؤمنين هم الذين يصدقون الله في بيعتهم، وليس كل المؤمنين رجال.
ولا ينبغي أن يتمنى الرجل أن يكون امرأة، ولا المرأة أن تكون رجلا، وصدق الله العظيم:ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض [النساء:32]. يقول ابن كثير: نزلت في نسوة قالوا: ليتنا كنا رجالا فنغزوا كما يغزون ونجاهد كما يجاهدون!!
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية ... أخوك العريفي M

بل نعني بالرجل: هو الذي أخضع ذاته ونفسه لمنهج الله عز وجل، فهما وسلوكا..

جمل تختزل في طيااتها الكثير من العباارات,,



اخووي العريفي


الارووع تواجد احرفك هنا

تسعد النفس لمروركـ

يكفينى فخر تواجدك فى هذه الصفحه
ومرورك الرائع
بكلماتك تنتشى النفس لتعبر اجواء الامل لك جزيل شكري وموفور امتنااني

ماشاءالله اخوي العريفي كتبت اللي كنت بضيفه

ومشكورة اختى ميمو..بين المزج بحقيقة الرجولة ....واضافة الصور
في الامارات اغلبهم مازال على الثياب..وان غيروا لبسوا رياضي

اسلوب مبدع في الطرح ماتقصرين عليه

والاروع من الإختيار هو تواجدك ,,



اشـــكر لك رُقـــيــك و تواجـــدك ,,



اطلالتك الكريمة على كتاباتي تعجبني ..

لكـ مني كل الود ..

تقديري ,,

الرجولة وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء، ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال. فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا، فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها، فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين، وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال: مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(. رواه البخاري، وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).