وهاذا موقف لال العريف قالك بعد ما مات العاقل احمد بن حسين المنصوري عاقل ال العريف غارت بنيوب على غنم لال العريف وطمعتهاء وغارت الملاجم وطمعت بل على رعيان لال العريف فقال احد ال فرج نحنى كذا باتطمعناء القبايل ذلحين اترادو في شيخ قالو مامعناء الا ابن الشيخ المرحوم وغلب وقد كانو مجتمعين في حبان فغلبو مايقع شيخ الاهو فقال با تعيبو فيني قالو لا قال ها باشوفكم بكره بانغزي بنيوب بعد المغرب قالو تمام اجتمعو في فوشه وسرو وغارو على بنيوب في مرخه وطمعو غنمهم وتقاتلو هم وياهم وقد كان يمطر وقد كانو شق من ال العريف في بطن مرخه يهشو الغنم ولبل وكانو يضربوهم من لجفه فقال ###صاحب##اادوني 15 من ال العريف وغار عليهم وتقاتلو وسمو الجفه بسمهم لجفت ال العريف الا الان وردو غنمهم و طمعو غنم بنيوب وبلهم فسمعت الملاجم وردت البل وحكم ال العريف ومره الشريف كان مجتمع بقبايل بيحان وقال ابا اكسر شوكت ال العريف فقالت العواض خلهم لنا فوصاء عليهم الشريف انزلو با اصرف لكم جرامل ورصاص فنكتو ال العريف ذي في الجمليات فدرت العواض ان ال العريف نزلت فغارت العواض وقد كانو 4 رعيان من ال العريف يرعو غارو عليهم واحتربو هم والعواض وكسرو العواض فعلمو ال العريف انها بيعه فطلعو وقالو لازم نغزي العواض فوصو على ال العريف اهل الوادي وطلعو وغارو على العواض وقد كان الجبنه الفرجي متاخر هو وناس من ال هادي وصلو ارض الملاجم ولملاجم مصلحين كمين لال العريف على رجعتهم فقال الملاجم لحمتنى يا رجال وظاربو هم ولملاجم وطمعو غنمهم وتحدو العواض ولملاجم على ان يغزو ال العريف وجات المصعبين ال حميد فزعه والنعيم فقال العواضي ماشي حاجه ياقبايل ذه كلاب الزيمه اجتمعت خلو العريفي وله يوم معي فلتقو في السواديه وبغو يتقاتلو وكانو السواد موجودين فقال العواضي عنوني مانسيت كسرتناء يا ال العريف فقال احد ال العريف ما لاقيت الا رعيان كيف لا لاقيت الشيبان