عن أبى هريرة أنه سأل من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو لأمه فيهديها الله فدعا لها، فذهب أبو هريرة فوجد أمه تغتسل خلف الباب فلما، فرغت قالت أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله فجعل أبو هريرة يبكى من الفرح، ثم ذهب فأعلم بذلك رسول الله، وسأل منه أن يدعو لهما أن يحببهما الله إلى عباده المؤمنين فدعا لهما فحصل ذلك قال أبو هريرة: فليس مؤمن ولا مؤمنة إلا وهو يحبنا.رواه مسلم.
------------------------------
صلى الله عليه وسلم
الله يعطيك الف الف عافيه
اخوي فتى حريب