مشكور اخوي الروني على ذكر رومانسية الكبار...
بس المشكله جيلنا تغير..زمان اللي يجلس مقابل حرمته وبينهم القهوه هذا اسير غرامها ويموت فيها
الحين لازم اللسان يترطب بحلو الكلام....والاسلوب والتصرفات.....فالعلام غزى العقول والقلوب لكلا الجنسين
ومافي اجمل من سيرة الرسول عليه الصلاه والسلام في رومانسيته مع زوجاته
واعتب على من يظنونها دلالة ضعف...بل قوته لانه يريد الاستقرار لعشه الزوجي...البعض يقول ان افعاله من اهتمام بالمنزل وغيرها من امور تعتبر دلالة حب...اخالفه الرأي فهذه واجبات وليست بالضرورة دلالة على الحب...فهل الموظف يحب بالضرورة عمله لذا يقوم بدوره الوظيفي؟؟ليس بالضرورة لكن هذا روتين وواجب
دعوا عنكم مهاترات الانساب للحظه وناقشوا الموضوع ان سمح وقتكم الكريم:-/