السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة
المرأةلهامكانتهاالشريفه والساميةبدون شك فلولاالنساءماجائت الرجال.
وعزةالمرأةفي نفسهاوبيتهابعيدعمايخدشهاويؤذيها.
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول للنساء الطاهرات في عصر النبوة لما خرج من المسجد: ( استأخرن فليس لكن أن تتحققن الطريق ) من أجل المباعدة بين الجنسين، فكيف نرضى بالاختلاط والحضورالذي من لوازمه مخالفة هذا المعنى بسبب القرب بين الجنسين ؟
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحذر من فتنة النساء في زمنه مع قلة وسائل الافتتان من ملبس أو عطور أو أدوات للزينة ، فكيف لو رأى نساء هذا الزمان ؟!