اصابع الاتهام تشير الى ان ال عمر هم من قام بالجريمة الشنعاء وطبعا من قبل اهل شقير وقالو هذا امام الملا على القبران حسب الانباء وايضا تفيد الانباء عن وجود واسطة بين اهل شقير وال عمر وان الواسطة طلبو صلح واعطاهم احمد بن علي الى مغيب الشمس الا ان الواسطة لم تقبل ذلك وطلبو الوجه حتى ترتفع الواسطة وتفيد الانباء ان العمر قد تربعو عدة قبائل منها مراد الا ان الاخر رفض الربعة لاسباب لم توضح حتى اللحظة وتم قبولها من ال عياش ولكن ليست ربعة باطل ولازالت الواسطة تحاول ان تجد طريقة للحل بين الطرفين وافاد الشيخ يحيى بن مناع ان الامور لاتحل بهذه الطرق بل تحل بالعقل والتروي حتى يصل كل شي غلاقه
أخر الأنباء وكما سمعت بأن الواسطة طلبت مهلة الى بكرة الصباح وذلك على طلب من آل عمر حتى يأتوا آل بلال أصحابهم ويردوا لآل هشله خبر