للمعلوميه قتلة شقير وقعت بتاريخ تقريبن 1923م الوقت مثل ماحدده الشاعركان اوقت اضحي
ومثل ماقالوه الذي حظرو القتله وكانت اكبر من الوصف ويوم يذكر الشاعر يوم يقول في احد البيات
اما ابن مقبل ذي طمر في الهيج هو ذي طمر والشور عاجي
اوحا البنادق كن شي به لجج لما دخل سوق الحراجي
يستاهل البيضا وجاوي نعج والعطر ذي جا في الزجاجي
يقصد الشاعر الشيخ المرحوم احمدابن علي امقبل صاحب تمره معروف من دون تعريف من هل الشعب
ومثل ماذكرنا الكم كان اي واحد يحاول ادخول الى شقير يضربه ناجي من الحصن ولا يخليه يدخل اليسعف من مصاب وغيره
ويذكر الشاعر في القصيده ان الحصن حصن شقير الذي هدته بريطانيا بطيران في حينها يذكر ان الحصن مشروك الجميع رجال المصعبين منهم ال تلج ال حميد
ياذي بغيتو الحصن زين الولج والله ثرك تكثر هراجي
ما الحصن هو مشروك لهل التلج لاقولك ان قدهم دجاجي
بعدين يذكر قتل الطفال ويوصف الحدث كيف كان ويسمي اسماهم
مثل اسم الشهيدعبدالله بن علي بن هشله
وشهيد علي بن احمد ابن هشله
ما عل بن احمد بالعصا يلتبج هو جاهر اهل القتل ناجي
وان كان عبدالله فدجوه دج معاد خلو له ملاجي
لو حد من اهله شاف يوم اعتلج قاموا وخلوها فجاجي
بعدين الشاعر يوصف كيف كان منظر القتل ولجريمه كيف كان موقع المكان
جونا هنا غلمه وفيهم شمج بكره مع ضاو ابتهاجي
وفتحونا فتح طعمه حدج من ليد ماسو شي محاجي
والدم ضلا مثل غيل الخمج روس المساعي والدراجي
واتشيعت لصوات والطفل ضج من قتلت الرخص الرواجي
والله كانت قتله مايعملها رجل فيه شجاعه ولا كرامه وقتل اطفال
وبعد عزل من اسلاح ويوم يذكر الشاعر لو هالهم موجودين مانعمل فيهم مانعمل من قتل
وتنكيل وللعلم الشهيدعبدالله بن علي هشله بقي على ارجه يتكلم لمده طويله وهو ينزف حتا فراقت روحه اطيبه
جسده الحيث انه وقت القتله ماكان موجود كان في البلاد مشغول وقت الفجر مع الغنام ومع ارعاه وهو عمره مايتجاوز10سنوات
ويوم سمع اصوات البنادق رجع الى البيت ووجد ماوجد من قتل وكانت مصادفت رجوعه وجود ناجي في وجه وباشره برميه برصاصة الغدر
ولخيانه الثيمه وتصوب وجلس على درجت البيت وكانو موجودين ناس من الرعاه وغيرهم الذي مابيدهم شي يعملوه وكان يطلب المأ وبعد اصابته بساعات توفي متثر بجراحه اللهم ان يكتبه من الشهداء وحبيت اوضح القليل من القصه المحزنه كثير الكل رجل عنده شهامه او مروت المسلمين