إذا كانت النفوس قد جُبلت على حبّ من أحسن إليها وأظهر اهتمامه بها ، فإنّ هذه المحبّة تتعاظم في أحوال الضعف البشري ، حين يلزم المرء الفراش ، وتصيبه العلل ، وتنهكه الأدواء ، عندها يكون للزيارة أثرٌ بالغٌ ومدلولٌ عميقٌ على مدى التعاطف والمواساة التي يقدّمها الزائر لمريضه ، مما يسهم في تقوية الروابط بينهما .
لهذا السبب حرص النبي – صلى الله عليه وسلم – على زيارة المرضى وتفقّد أحوالهم ، بل جعل ذلك من حقوق المسلمين المكفولة في الشرع ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( حق المسلم على المسلم خمس - وذكر منها - عيادة المريض ) رواه البخاري .
جميل ماظهر من ابناء اليمن من حبهم ووفائهم للقائد علي عبدالله صالح
وهم يتبعون مايقوله الدين الحنيف فديننا يحث على زيارة المريض
ولكن يكفي انهم بادروا بعكس غيرهم الذين يريدون له غير ذلك
فالقائد بحفظ الله ورعايته والله عزوجل فوقهم وسوف يقهرهم بعودته للوطن رعاه الله
ابن لهمج موضوعك كان خوفا على حال المغتربين في السعوديه ولكن احب ان اطمئنك انه لن يحصل للمغتربين اي شر
انما سيزيد هذا قوة في للمغتربين وانهم لهم كلمتهم حتى في بعدهم عن بلادهم
واخص بالذكر المغتربين الاحرار وليس الاتباع
الذين يهمهم وطنهم وليس دمار وطنهم
الذين يريدون الامن في بلادهم وليس القضاء عليه
هم قلوبهم في وطنهم ولكن الاجساد في الغربه
لهم اسبابهم للخروج للغربه ولكن لايردون الضرر في بلادهم
لا ادري ماذا تريدون هل تريدون الحكم ؟
اذا كان مصلحة الوطن فانتم بعيد عنها لان الوطن برئ منكم وشعبه كذلك
سبحان الله الذي اظهر الحق تكتب الموضوع ليكون عبرة لكل خارج عن القانون
انه حتى في السعوديه للرئيس علي عبدالله صالح من شعبه من لاينكر فضله
من كل حدب ينسلون