سوى قدم استقالته أو لم يقدمها ، هذا الكيان كله المعروف بأسم المشترك ، سينقسم على بعضة البعض ، ويحتمل ان تعقبة الحرب الأهلية التي يتوقع حدوثها إذا وصل مثل هؤلاء إلى قيادة البلاد ، الكثير من هؤلاء معروفين مافيهم خير لانفسهم ولاهلهم كيف سيكون فيهم الخير لوطن وشعب كامل ، هؤلاء يحلمون طامعين في السلطه والوجاهه ، هؤلاء نصب تفكيرهم على المصالح الشخصية أولا ، واستقالاتهم وراده والحرب بينهم وارده ومتوقعه في كل الاحوال والظروف ، ستظل البلاد في عهدهم مثل القنبلة الموقوتة قابلة للإنفجار في أي لحظة