تذكر دائماً ( مَن يعمل سوءً يجزى به ) والجزاء من جنس العمل، وأن الله يمهل لا يهمل، فاحذر أشد الحذر من عقاب الله ، وإياكَ من محقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على المرء حتى يُهلكّنه.
أخي المسلم – إن كنت صاحب غيرة وشرف، إياكَ إذاً أن تتلاعب في مشاعر الفتيات، فإنها من المعاصي والذنوب والأمور المحرمة في الإسلام، ولتكن على حذر، فالأمر جد خطير.
يعطيك العافية على طرح هذة القصة
تقبلوووووووووو مرورى