هاخبر مو كذا ثلاثة مصاويب من ال دهمر واثنين من الشاجرة وهم مبارك عوض شاجرة وعلي عوض شاجرة وكان الخلاف على سند امانة مطروح عند ال دهمر وانكرو ال شاجرة وقالو يوم يصبح عندنا لكم حكم صبر وكان حاضر على على هذا الكلام اناس من ال البحري وبعد حوالي شهر رجعو واعترفو ال دهمر ان عندهم سند وقالو ال شاجرة خلاص نشتي حكم صبروانكر انهم قالو بايحكمو وشدو عليهم ال البحري انهم قالوة وكانو ذاهبين الى ال البحري هم وال دهمر وتم اطلاق النار اولا من ال دهمر