منتديات المصعبين

منتديات المصعبين (http://www.almosaabi.com/vb/index.php)
-   المنتدى الاسـلامي (http://www.almosaabi.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   غير مسجل إدخل وشارك ولك الأجر العظيم إن شاء الله, ...مع تمنى التثبيت........ (http://www.almosaabi.com/vb/showthread.php?t=10101)

قناص شبوه 25-07-2010 09:45 AM

الحمد الله والله واكبر

قــناص ال فجم 25-07-2010 11:25 AM

سبحان الله

الحمدلله

الله اكبر

قناص شبوه 25-07-2010 11:52 AM

الله كبر

صالح جمعان 25-07-2010 12:50 PM

سبحان الله
والحمدلله
والله اكبر

قــناص ال فجم 25-07-2010 02:53 PM

سبحان الله

الحمدلله


الله اكبر

اميره في كلمتي 25-07-2010 04:38 PM

كلمتين خفيفتان على السان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العلي العضيم

قيصـــــر شبــوه 25-07-2010 05:59 PM

سبحــــــــــــان الله

النادر المصعبي 25-07-2010 07:41 PM


سبحان الله

الحمدلله

الله اكبر

</b></i>

النادر المصعبي 25-07-2010 07:42 PM


مساعد سيف 26-07-2010 03:47 AM

فتاوى زيارى اهل البيت على زيارة القبور
 
حمل اسطوانة زيارة هود عليه السلام ..خرافات وشركيات _ ضلالات ومنكرات ..!!






رسالة من (علماء و مشايخ أهل البيت ) إلى ( أهل البيت ) عن زيارة قبر النبي هود


الرسالة الثانية إلى أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم



حول زيارة قبر النبي هود -عليه السلام-



الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله أكرم خلقِه، وعلى وآله وصحبه وسلم، أما بعد:
فهذه رسالة موجهةٌ إلى الكرامِ ذريةِ محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
يا آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، نبعث إليكم رسالتنا الثانية هذه محبين، ومخلصين ناصحين، لما نعلم من رجاحة عقولكم، واستعدادكم للخير.


أيها الكرام، لقد أبانت الشريعة المطهرة بجلاءٍ عِظَمَ الموعظَةِ بزيارة القبور وأنَّها تُذَكِّرُ بالآخرة، وتُعين على تزكية النفس، وتجعل للعبد بصيرة فيما سيقبل عليه بعد موتِهِ، وذلك في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((نَهَيتُكُم عَنْ زِيَارَةِ القُبُورِ فَزُورُوهَا فَإِنَّ في زِيَارَتِها تَذْكِرَةٌ)) رواه أبو داود بسند صحيح، وجاء في الشريعة تعليم اللفظ المشروع في زيارة القبور، وهو أنْ تقول عند زيارتها كما في الحديث الصحيح: ((السَّلَامُ عَلَيْكُم أَهْلَ الدِّيَارِ مِنَ الُمؤمِنِينَ والُمسْلِمِين، وَيَرْحَمُ اللهُ المُسْتَقدِمِينَ مِنَّا وَالمُسْتَأخِرِين، وإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُم لَاحِقُون)).


فالزيارةُ الشرعيةُ نفعُها للمَزُور بِدُعَاءِ الزائرِ واستِغْفَارِه له، وللزائرِ بالموعظة. ولو كان في زيارة القبور غنائم وبركات سِوَى ذلك لَنَبَّهَ عليها الرؤوف الرحيم بِنَا صلى الله عليه وآله وسلَّم، وَلَفَعَلَهُ أو أمَرَ بفعله. أمَا وقد ثَبَتَ أنَّه لم يأمُر ولم يفعل، وكذلك هو لم يكتُم من الدِّين شيئاً وحاشاه من ذلك؛ فدلَّ ذلك على أنَّ فيما سواه بابَ شرٍ وفتنةٍ على الناس.


وكما أبانت الشريعة بجلاءٍ طريقةَ الزيارة المشروعة؛ فإنَّها حَذَّرَت أَنْ تَنزَلِقَ الأقدامُ إلى أخطاء ومُخالفاتٍ قد تقع عند القبور. ولقد سمعنا ورأينا كثيراً من المخالفات للهدي النبوي مما يقع في الزيارة السنوية المرتَّبة للقبر الذي يُزعم أنه لنبي الله هود عليه السلام في شهر شعبان من كل عام، ومما يزيدنا ألماً وحزناً أنها تقوم بترتيبٍ، ورعايةٍ، وحضور كثيرٍ من آل البيت النبوي الذين كان الأولى بهم العملُ بِسُنَّةِ جدِّهم، والاكتفاءُ بما فيها من الهدى المستقيم، فخيرُ الهديِ هديُهُ صلى الله عليه وآله وسلَّم.


ومن هذه المخالفات الواقعة في زيارة هذا القبر:
- التكلُّفُ لبلوغِ ذلك القبر، والعكوفُ عليه الليالي ذَوَاتِ العَدَد، والتبرُّكُ بِهِ، والتماسُ الخير عنده، والاستغاثة والاستعانة به، ورجاءُ القُربى والزُلفى في المجاورة عنده، وصرفُ أنواعٍ من العبادات له، على تفاوُتٍ بين الزائرين في هذه الأعمال. وكُلُّ ما تقدم مُحبِطٌ للعمل المقارِنِ له في أقلِّ أحواله، ومحرِّجٌ للديانة. وقد ثَبَتَ من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قوله صلى الله عليه وآله وسلم : ((لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ)) يُحَذِّرُ مَا صَنَعُوا، رواه البخاري ومسلم. فليس مِن متابعة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، ولا مِن نهج الأنبياء والمرسلين، ولا الصحابة المرضيين: تتبعُ آثار الصالحين، ولا التكلُّف لطروقها وجعلها عيداً كما يفعله زُوَّارُ قبر نبي الله هود عليه السلام. فالأنبياءُ، وأتباعُ الأنبياء، إنما كانوا يشتكون إلى الله، وله يدعون ويتضرعون، وإليه يرغبون، وبهذا أَمَرَ اللهُ ورسولُه، قال الله تعالى: ((وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)) [يونس:107].


-ما جُعِل في هذه الزيارة من ترتيبٍ لِآدابٍ ورسومٍ تفصيلية، من جهة الأعمال والمواقيت، والتقديم والتأخير، وهي أمورٌ لا تُقبل إلا بدليلٍ صحيحٍ من جهة الشريعة، وهو الأمرُ الذي يتجاوز بهذه الزيارة عن التصرفات العادية ليُصيِّر لها منزلةً -ولو في قلوب بعض العوام- تُضاهي حجَّ بيت الله الحرام. وهذا أمرٌ خطرُه على الدين كبير، بل هو بدعةٌ تُنكرها القلوبُ المؤمنة، والعقولُ المستقيمة. وهو من الأمور التي تُسهم في توهين ما عظَّمَه الله تعالى من شعائره؛ كالمساجدِ الثلاثة، ومنى وعرفات والمشعرِ الحرام، وشهرِ رمضان والأشهر الحرم، ونحوها مما عظَّمته الشريعة، وحضَّت على تعظيمه. يقول الله عزَّ وجلَّ: ((ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللِه فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)) [الحج:32]. وقد صار ذلك القبرُ مَشعراً، وعيداً زمانياً ومكانياً!! فهي زيارةٌ حوليةٌ تُقام في تاريخ محدَّد، معلومةٌ أيامها من ذلك الشهر، تشوبُها الكثير من التصرُّفات والأفعال التي ما أنزل الله بها من سلطان. فَهَل فَعَلَ ذلك الصحبُ الكرام، أو التابعون لهم بإحسان، أو أحدٌ من أئمة أهل البيت مع قبر سيدِّنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم أو قبر غيره من أصحابه رضي الله عنهم أجمعين؟!. أمَا إنَّه لمن المحقَّقِ أنَّ سيدَنا عليَّ بنَ أبي طالب –رضي الله عنه- قال لأبي الهيَّاج الأسدي: ((ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -؟ أن لا تدع تمثالاً إلا طمسته، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته)) رواه مسلم وغيره؛ فما بالنا نرفع القبور، ونُجصِّصُها، ونحوطُها بعناية لم تأتِ بها الشريعة، ولم تكن على طريقة الصحابة والسلف؟!.


- ما يحتَفُّ بهذه الأفعال من أحاديثَ موضوعةٍ، وحكاياتٍ ورؤى، تروج بين العوام. منها قول بعضهم أنَّ نبيَ الله هود -عليه الصلاة والسلام- يتحمل ذنوب زوَّاره، وما يتداوله كثيرٌ من العوام و يشيع بينهم مِن أن الضِحكة في زيارة هود بتسبيحة، أفلِهذا شُرعت زيارة القبور؟!، أو قول البعض: إن الملائكة تحضر هذه الزيارة، أو أنَّ هوداً- عليه السلام- يوزِّعُ الجوائز على الحاضرين، وأنَّ مَن بَشَّرَ بعودة الزُوَّار من زيارتهم فله الجنة، إلى غير ذلك من التُرَّهات. ولو كان ذاك حقاً في حق قبر نبي الله هود عليه السلام لكان قبر نبينا وحبيبنا محمد أولى بذلك وهو الحبيب المصطفى والنبي المجتبى، لكن لمَّا لم يثبت شئٌ من ذلك في حقه، كان غيره أولى بعدم ثبوت ذلك في حقه.


وإنَّا إذْ نكتُبُ لكُم هذه الرسالة، ونمحِّضُكُم النُّصحَ لنأمل من أهلنا تخليصَ أنفُسِهِم من هذا المنكر العظيم، فهذه دعوةٌ من قلوبٍ محبةٍ تريد الخير لكم، وتدعوكم إلى اتباع سنة جدِّكم بمفارقة هذه البدعة وغيرها من المحدثات، فالبدارَ البدارَ فـ ((مَنْ بطَّأ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ)) رواه مسلم.


والحمد لله رب العالمين،،


الموقعون حسب الترتيب الهجائي:

السَّيِّد الشيخ أبو بكر بن هدار الهدَّار
- رئيس مؤسسة الضمير الخيرية الاجتماعية بتريم وإمام وخطيب جامع الخير بعينات

السَّيِّد الشيخ أيمن بن سالم العطاس
- مدرس العلوم الشرعية بالثانوية الأولى وإمام وخطيب بأبي عريش


السَّيِّد الشيخ حسن بن علي البـار
- مدرس الثقافة الإسلامية بالكلية التقنية بالدمام وإمام وخطيب بالظهران

السَّيِّد الشيخ صالح بن بخيت مولى الدويلة
- المشرف على المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوجيه الجاليات وإمام وخطيب بالخرج

السَّيِّد الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن مكنون السَّقَّاف
- إمام وخطيب جامع عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني بدولة قطر


السَّيِّد الشيخ عبدالله بن فيصل الأهدل
- رئيس مؤسسة الرحمة الخيرية وإمام وخطيب جامع الرحمة بالشحر

السَّيِّد الشيخ د. عصام بن هاشم الجفري
- أستاذ بكلية الشريعة قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة أم القرى وإمام وخطيب بمكة


السَّيِّد الشيخ علوي بن عبدالقادر السَّقَّاف
- المشرف العام على موقع الدرر السنية

السَّيِّد الشيخ محمد بن عبدالله المقْدي
- المشرف العام على موقع الصوفية وإمام وخطيب بالدمام


السَّيِّد الشيخ محمد بن محسن البيتي
- مدير مؤسسة الفجر الخيرية وإمام وخطيب جامع الرحمن بالمكلا

السَّيِّد الشيخ محمد سامي بن عبدالله شهاب
- المدرس بمعهد العلوم الإسلامية والعربية بأندونيسيا

السَّيِّد الشيخ د. هاشم بن علي الأهدل
- أستاذ بجامعة أم القرى بمكة المكرمة معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها]


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 02:59 AM.

المواضيع المطروحة تعبر عن رأي كاتبها ولاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المصعبين
Powered by vBulletin Version 3.7.4
Copyright ©2000 - 2009, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة @ موقع المصعبين